أرشيف مقالات الكاتب 2010 أغسطس سبتمبر 2011 أغسطس 2012 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
«الخلافة»، أو «إمارة المؤمنين»، أو «دار الحكم» أو «الدولة» أسماء متعددة لمسمى واحد هو «مركز إدارة الشؤن العامة للأمة» ولفظ الخلافة قد استحقه أول من خلف رسول الله وهو أبوبكر الصديق (رضى الله عنه)
كانت خلافة أبى بكر وعمر (رض) خلافة تأسيس وإنشاء، حيث لم يسبقهما إلا وضع خاص هو «وجود النبوة» التى استغنى الناس بها عن الحاكم أو الأمير، اكتفاء برسول الله (ص)
كثير من الأزمات تبدأ حين تخلط الأمور، ثم يتصاعد الخلط حتى يألفه الناس ويظنونه دينا فيتمسكون به، ويتصدون لمحاولات التجديد والإصلاح
ما أن يذكر الجهاد بالنفس حتى يظن كثير من الناس أن المقصود هو التضحية بالحياة والموت فى سبيل الله، وهذا «المفهوم» هو الدرجة الأعلى من الجهاد التى لا يحبذ الشرع الوصول إليها إلا إذا فشلت الدرجات الاولى فى حل الصراع.
يعجب الإنسان أشد العجب حينما يقرأ فى كتب الفقه عما يسمى إمارة «التغلب أو القهر»، ويزداد عجبه حينما يصرح الفقهاء بجواز هذه الإمارة وشرعيتها كما يفرضى الله عنهون على الجميع طاعتها،
كل مسلم عاقل يقر أن قيم الدين ومقاصده هى إطار عام لحياة الأمة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، كما أن أحكام الشريعة هى السقف الأعلى للتقنين الحاكم للعلاقات والتصرفات بين سائر المواطنين
اجمع الصحابة (رضى الله عنه) على ترجيح لقب «أمير المؤمنين» على لقب خليفة ترجيحا للمعقول، واعتزاما بأن (القرآن والسنة) فرض إقامة الدولة وحسن إدارتها بتوافق الناس ولم يفرض لها اسما محددا
استكمالا لموضوع الجهاد، لابد وأن يعرف المسلم أصل العلاقات الدولية بين بلاد المسلمين وبين غيرهم، حيث إن المسلمين لا يسكنون الأرض وحدهم. فالمسلمون جزء من عالم انسانى ضخم تتعدد عقائده