أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
بالضرورة، تأتى هذه السنة امتدادا للعام الماضى، ولأن «٢٠١٥» حمل فى طياته أشعة أمل، وأحسب، وأتمنى، وأتوقع، زيادة بهائها ورقعتها خلال «٢٠١٦»
كنت ألمحه، فى نهاية الثمانينيات نحيلا نشيطا متزاحما بحماسة الشباب كى ينفذ من باب دار العرض كى يشاهد أفلام مهرجان القاهرة
العدو فى تراجيديا شكسبير، هو كاسيوس، المفعم بكراهية يوليوس، كلاهما يتحدث بزراية عن الآخر
المقصود بها محاصرة اللاعب المقابل، داخل خانة واحدة، فى لعبة الطاولة، فيصبح مقيدا، محبوسا، لا مجال أمامه للحركة أو المناورة.
عدة صور للمخرج الأمريكى، تارانتينو، بقامته الطويلة، وشفتيه المزمومتين، وجبهته العريضة، وعينيه الغائرتين، وسط مظاهرة حاشدة،.
لم يتخذ وليم شكسبير موقفا معاديا ضد يوليوس قيصر، ولم يبجله كما فعل الكثيرون من مؤرخى الرومان،
هل دار بخلد جمال عبدالناصر، حين وقف على خشبة مسرح «برنتانا» عام ١٩٣٥، ليؤدى دور «يوليوس قيصر»، أنه، بعد أقل من عقدين، سيغدو، حاكما مطلقا على مصر
معظم الأدوار التى قدمها، جاءت تنويعات على شخصية محجوب عبدالدايم، بطل «القاهرة ٣٠»