أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
ليس بالضرورة أن يتطابق مزاج الجمهور مع معايير النقاد، فأحيانا، يلقى الفيلم نجاحا واسعا، بينما يفشل على المستوى النقدى
«عالم واحد، شعب واحد»، هذا ما رآه، وآمن به، اليونانى الأصل، سليل هوميروس وسوفكليس، يانى كريسماليس
قبل الحديث عن الفائزين فى المهرجان القومى للسينما، المصرية، يجدر بنا التوقف، للحظة، عند المطالبين بإلغائه
يؤرقنى هذا الفيلم الذى نسيت عنوانه، كما نسيت اسم صاحبه، ولكن أتذكر بلد المنشأ، بولندا، ولا تزال تفاصيله تداهمنى، بوضوح
فيلم ناعم، منسوج بخيوط من حرير، ينساب برقة على الشاشة
«إنهم كثر، لكن لا أحد».. أيا كانت المناسبة التى قيلت فيها تلك العبارة، فإنها تنطبق تماما على هذا الفيلم
ميزة أفلام التحريك، أنها تطلق الخيال إلى آخر ودى. من الممكن أن يطير المرء، أو يتمدد جسمه وينكمش ويتكور