أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
عقب مشاهدتى لهذا الفيلم الفريد، الذى لا يشبه إلا نفسه، تذكرت أحد دروس أستاذى، محمد مندور، يوم حدثنا منذ نصف القرن عن أستاذه فى السوربون
ما الدنيا إلا سيرك صغير، هذا ما قد يراه المتابع، إلى جانب جوانب أخرى، تفتح أبواب أسئلة، وتأملات، وبالضرورة، تحمل معها قدرا كبيرا من الحيرة
الأجواء فى بيروت تجمع بين الضيق والفرح.. الأسابيع تمر دون أن يأتى السياح. المقاهى والمطاعم خاوية، البضاعة فى محال جميلة
عقب استلامها جائزة مرموقة فى حفل ختام مهرجان قرطاج، توجهت الفتاة النحيلة، ذات الجسم الضئيل، نحو الميكروفون.
هذا الفيلم تعيس ومحظوظ فى آن.. الشتائم داهمته من كل جانب. أبطاله تعرضوا لتهديدات واعتداءات بدنية. مظاهرات واحتجاجات اندلعت ضد مخرجه
شىء ما، فاتن وساحر، يكمن فى أفيشات الأفلام. ربما لأنها تثير الذاكرة، تستحضر نجما محبوبا أو نجمة فى القلب، وقد يجسد ميلا معينا فى مزاج الناظر
لو كنت أملك جرأة ورهافة يحيى حقى، فى اختياراته النادرة، الموفقة، لكلمات عامية، لقلت إن هذا العمل يحتاج لـ«تأييف».. التأييف،