أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
قبل ثورة يناير 2011، بعد سنوات، توالت عدة انتفاضات فى مدينة المحلة الكبرى، ذات التاريخ النضالى الساطع، وعادة، منذ أيام العهد الملكى، مرورا بسنوات ثورة يوليو،
فيلم «عرض حال»، يتابع، خلال ثلاثة أبطال، ومجموعة من الناس، ما حدث أيام الثورة. يرتد إلى الماضى أحيانا، ويعود سريعا إلى الحاضر، بمؤثراته الصوتية التى تترامى إلى سمع بطلنا المعزول، المعتزل،
انهمرت علينا مئات الصور والمشاهد، قد تتباين فى بعض التفاصيل، لكن جوهرها واحد: مجموعة من الشباب، تقلصت ملامحهم بالتوتر والغضب، يجرجرون، على نحو عشوائى،
قصته بسيطة، تخلو من الأحداث الكبيرة، والمفاجآت تعتمد على رصد حالة، والفيلم فى هذا يعتمد على متابعة تغيرات تتوالى على عواطف أعضاء عائلة مصرية،
فى عمق مياه المحيط، ثمة عالم كامل: كائنات متعددة الأشكال والألوان والأحجام.. من بينها الأسماك تكاد تنطق وجوهها بطبيعتها. فيها الوديع، المسالم، والشرير، الشرس.
هو الإدراك المؤلم الذى يأتى بعد فوات الأوان. إنه لحظة التنوير الفاجعة، حين يكتشف المرء أنه ساهم فى تدمير نفسه، سواء بإرادته أو بسبب غفلته.. الندم،
يليق بنا الدفاع عن عرض فيلم «تقرير»،
ما إن نطقت الأفلام المصرية حتى غنت، ومنذ ذلك الحين، فى العام 1933، لم يتوقف الغناء، تهادى بأصوات مطربينا، جيلا بعد جيل، ولأن جمهور السينما