أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
كأن وجهه منحوت من صخر، تضاريسه شديدة الوضوح، توحى بالصلابة والقوة، أنفه ضخم، عيونه غائرة، فمه مزموم الشفتين، جبهته عريضة.
فى مقالاته، وجلساته، دأب أستاذنا المفعم بروح الإبداع، يحيى حقى، على القول إنه يتمنى أن يظهر جيل جديد من شباب الكتاب، ينفض الغبار، المتراكم عن أدبنا،
المقصود بها ماجدة الصباحى، والاسم أطلق عليها تيمنا واحتراما، لها، ولسيدة الإنتاج الرفيع، آسيا، الرائدة.
أثناء وعقب مشاهدة «بيردمان»، تراءت أمامى تأملات أستاذنا، محمود مرسى، وهو يحكى عن أول وآخر مرة، شاهد فيها الرائد الكبير
عجيب أمر هذا الفيلم المحظوظ، فهو لا يستحق الرواج الذى يحققه، وليس به ما يستدعى الضجة التى يثيرها.
ليس من العدل وضع هذا الفيلم فى خانة «فانتازيا الرعب»، صحيح، مخرجه الدانماركى كريستيان إيبى كريستنس، يستوعب أساليب الغموض.
الأمر مثير لحب الاستطلاع، فعلا، فأن تفوز ممثلة، عن دور واحد، بعشرين جائزة، مسألة غير متكررة، تدفع المتابع، عاشق السينما، إلى السؤال: لماذا؟
فى الجزء الثالث من رواية «الرجل الذى فقد ظله»، الذى ترويه الممثلة «سامية سامى»، يلمس القارئ خبرة ودراية الكاتب، المحلل السياسى والأدبى،