أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
الضحك، دليل صحة نفسية، وعلاج فى ذات الوقت.. غالبا، تنتعش الكوميديا مع بوادر الأمل
وصلنا، فى عمود سابق، إلى أن «النبطشى»، ليس مهنة الرجل المهياص فى حفلات الزواج وحسب
النبطشى، هو ذلك الرجل المهياص، الممسك بميكرفون الفرج، ليملأ الأجواء بضجيج الصهللة.
هشام إسماعيل، ممثل موهوب، صاحب طاقة، يملك قدرات تمكنه من التعبير الموفق عن شخصيات متباينة الطباع، بملامح وجهه، وحركة جسمه،
فى بداية الستينيات، كان سور الأزبكية عامرا بالمجلات والكتب الحديثة، التى طرحت عند الباعة، مرة واحدة فقط. مجلة «المجلة» أو «الكاتب».
الفيلم بسيط، حكايته تروى فى سطرين، تخلو من المفاجآت، واسلوبه مألوف، يبتعد عن استعراض المهارات
عرفته صوتا قبل أن أراه، وسمعته ضحكة قبل أن أتبادل معه كلمة واحدة..
لفترات طويلة، وحتى الآن، بقيت بطولة الأفلام حكرا على الأخيار، الأسوياء، الناجحين، الأذكياء، مفتولى العضلات.