أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
كما لو أنى أسمعها لأول مرة، برغم صداها الذى لم يتوقف فى ذاكرتى منذ أكثر من نصف القرن، حين أنشدها ملك الألحان، محمد عبدالوهاب.
برغم الدعاية المواكبة له، انصرف الجمهور عن مشاهدته، مما يثبت من جديد، أن الانطباع الأولى فى الحفلات الافتتاحية، يحدد السهم، صعودا أو هبوطا
أحيانا، تنسب الأفلام لشركات الإنتاج، خاصة، عندما تكون هذه الشركات راسخة، ذات تاريخ يبعث على الثقة: أسد مترو جولدن ماير، بزئيره المعهود، قبل العناوين.
لكنا فى الهم شرق، هذا ما يمكن أن يتبادر لذهنك حين تذهب إلى بيروت، المدينة المتأنقة عادة، بإعلاناتها الضخمة الصاخبة، على جانبى شوارعها محلاتها الفاخرة.
لكل جيل لغته، مفرداته، تعبيراته الخاصة، يختزل بها الكثير من الأمور.. يوم استيلاء الغزاة على بغداد فى ٩ أبريل ٢٠٠٣.
فى الأيام الأخيرة، انهمرت علينا مئات الصور الفوتوغرافية، ترصد ما جرى فى محيط نقابة الصحفيين
جاءت البداية فى «سنوات الخطر» لنجدى حافظ ١٩٨٥. لم يكن وائل نور، أيامها، تجاوز الخامسة والعشرين من عمره: شاب نحيل، ملامحه مصرية.
فى أحد أحلامه، ذات المغزى العميق، الشامل، استبد الشوق بنجيب محفوظ، تجاه المرحومة عين، دعاها، جاءت.. ذهبا معا إلى مقهى الفيشاوى.