أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
غدًا، عيد ميلاد صلاح نظمى «24 يونيو 1918 ــ 12 فبراير 1991»، صاحب الحضور المنسى، المظلوم، سواء من الجمهور أو النقاد. شارك فى أكثر من مائتى فيلم، منذ «هذا جناه أبى» لبركات 1945
ينتمى فناننا الراحل، إلى مدرسة الكاريكاتير فى التمثيل المصرى، وهى مدرسة عريقة، ذات شأن، من أساتذتها حسن فايق، المتوتر الأعصاب بلا ضرورة، المتحمس دائما
باستخفاف، وعلى نحو كوميدى ساخر، تعاملت السينما المصرية مع الانتخابات، ومن الصعب أن يلومها أحد فى تصوراتها الكاريكاتورية، فهى فى هذا تعبر عن تاريخ طويل من الزيف والتضليل
فى منتصف القرن الماضى، صدرت هذه المسرحية الغريبة، المثيرة للجدل، فأحدثت دويًا لا يزال صداه يتردد حتى الآن. معظم مسارح العالم قدمتها، بأكثر من إخراج، ومثل الأعمال الكبيرة
قلت لنفسى: لو أنى قرأت هذا الكتاب فى بداية حياتى المهنية، كنت سأغدو متذوقا لفن السينما، أفضل كثيرا مما أنا عليه، ولتمكنت، على نحو أعمق، من كشف الأسرار الخلابة لسحر عالم الأطياف.
هناك فارق واسع، عميق، بين الهيبة والاحترام، فالهيبة، غالبا، تقترن بالخوف، خاصة حين يكون المهيب صاحب سلطة ونفوذ، يستمد مهابته من القدرة على إيقاع الأذى بالآخرين
فى هذا الفيلم يمتزج العام بالخاص، الوقائع الموضوعية بالمواقف الذاتية، فالمخرج أصلا، أحمد رشوان، يرنو، إلى تحقيق سينما جديدة، مستقلة، لا ترضخ للسائد والمألوف، وربما، مثل غيره من زملاء جيله