أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
تحت شعار «كبارا بدأنا.. كبارا نستمر» توالت احتفالات التليفزيون بعيده الذهبى، وهو شعار لطيف، موجز، مطمئن، يبعث فى نفس المتلقى إحساسا بالراحة الممتزجة بالرضا، يظهر واضحا على وجوه المحتفلين بأنفسهم
لم يأخذ دور البطولة مطلقا، لكن حضوره لا يمكن الاستغناء عنه، فهو فى أدواره الثانوية أو الهامشية، يمنح العمل نكهة الحقيقة، ويضفى عليه طابعا واقعيا
كأننا ضد المسرح، وتماما كما لو أن بيننا من يتبع سياسة القضاء على المرض عن طريق القضاء على المريض.. و«المريض» فى هذه الحالة، حسب تقارير رسمية، هو «مسرح الفن» الذى يديره جلال الشرقاوى
أحمد مكى فنان موهوب، استطاع، بأعمال قليلة أن يثبت اسمه فى عالم الكوميديا، ففيما يبدو أن شخصية الشاب المندفع، الملتهب الانفعالات، الساخط، العصبى، التى جسدها، المرة تلو المرة، لاقت هوى عند جمهور واسع
أشعر بالحرج إذا اعترفت بسعادتى لأن صلاح عيسى جرى اعتقاله عدة مرات، لكن ماذا أفعل وهذا هو إحساسى فعلا، انتابنى بعد قراءة تلك الفصول الثرية، الممتعة، التى وردت فى «شخصيات لها العجب»،
من أرق وأدق الكلمات التى قيلت عن حسين رياض، كتبها أديبنا الكبير يحيى حقى، وجاء فيها «كان إذا لبس العباءة، شيخ البلد الذى لم يغادر قريته قط، أو الجلابية والطاقية
بعد قرابة قرن من الزمان، يعود سيد درويش إلى بر الشام، ذلك المكان العامر بالألحان، الذى منح أسراره، عن طيب خاطر، لسيد الموسيقى العربية، يوم أن جاء من بر مصر
أن نقول «كبارا بدأنا» بدلا من «عمالقة ولدنا»، فإن هذا يعنى أننا قطعنا خطوة واسعة فى طريق الشفاء من مرض «البارانويا» السخيف الذى صور لنا تليفزيوننا أنه «ولد عملاقا»