أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
لا تزال صورته تتراءى أمامى، فى إحدى ليالى أكتوبر 1973، واقفا بعنفوان شبابه، فوق خشبة مسرح الطليعة، ينشد «مدد مدد.. شدى حيلك يابلد» صوته مع أجواء الحرب
كرهت نوع السمنة التى تروج لها فنانتنا الكوميدية هالة فاخر. الأسباب كثيرة، أهمها، تكرار عرض الإعلان، بإلحاح، منذ عدة سنوات، وزيادة إقحامه المتكرر للشاشة الصغيرة
تابعت، باستمتاع، حلقات هذا المسلسل الكوميدى، القائم على اتفاق غير مكتوب، بينه والمتفرج، مؤداه أن ما سيراه، لا يخضع للمنطق الصارم، فالكوميديا، خاصة حين تعالج قضايا السلوك والأخلاق
أنقذنا رمضان من مهاترات البرامج السياسية التى تفشت طوال العام الماضى، بوجوه المتحدثين التى تنتقل معك، بل تطاردك، بلا هوادة، من قناة لقناة.. وأنقذتنا المسلسلات من الوقوع فى براثن «التوك شو» المكررة
ــ فى «سيدنا السيد» الجميل، الذى يدور فى إحدى قرى الجنوب، يدور هذا الحوار العجيب، بين اثنين من الممثلين الثانويين، المفروض أنهما من الصعايدة. أولهما
الملاحم، أصلا، تنهض على أساس صراع طويل، عنيف ودامٍ، بين كتلتين بشريتين. لكل كتلة قضيتها، ومنطقها، وأبطالها، وانتصاراتها، وهزائمها. بهذا المفهوم من الممكن النظر إلى «نابليون والمحروسة»
لعدة مرات، أعيد مشاهدة الرجل البركان، الذى يطلق ناره الحارقة، فى اتجاه إلهام شاهين. دع عنك مسألة الورع، والأخلاق الحميدة، والأدب الجم، وما إلى ذلك من تهجيص لا ينطلى على المشاهد اللبيب
جاء أداء جمال سليمان لشخصية فضلون الدينارى موفقا تماما، فالواضح أن فناننا اللامع، الذى لا يتوقف عن الاجتهاد، المتمتع بوعى سياسى لا يستهان به، أدرك