أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
على طريقة حواديت بنات الهوى، فى السينما، حيث تتورط صاحبة الصون والعفاف فى الخطيئة، لأنها تحتاج مالا من أجل إجراء عملية جراحية لوالدتها، يروى لنا هذا الفيلم ذات الحكاية،
من دون تحفظات، أنا مفتون بهذا العمل. كلما توالت حلقاته، يزداد الإعجاب به، واضطر، من باب الشغف بمعرفة أسراره، إلى إعادة مشاهدته. المسلسل، بقلب دافئ وعقل يقظ، يتعرض لحياة عائلة قاهرية،
ثلاث صور أظن أنها ستظل باقية فى الذاكرة، لمدة طويلة، الأولى، تناقلتها وكالات الأنباء، ونشرتها الصحف العربية: طابور من النساء الحوامل، يقفن فى حديقة، يرتدين بناطيل وفانلات بيضاء.
أعادنى الرجل بالذاكرة إلى ستة عقود مضت، أيام تلمذتى بمدرسة محمد فريد فى شبرا.. أمام بابها الحديد كالعادة يتجمع باعة حمص الشام وغزل البنات والجيلاتى،
ما من مرة أشاهد فيها هذا الفيلم إلا وأجد فيه شيئا ثمينا لم ألحظه من قبل. إنه، كالمنجم كلما توغلت فيه، كشف لك عن خيوط الذهب بداخله.. شاهدت الفيلم صبيا،
الضيف، يظل معلقا بين السماء والأرض، خائفا، متوقعا سقوط «التليفريك» المعطل، فى أى لحظة. يتوتر، يقلق، يفزع، لا يصبح أمامه سوى الصراخ طلبا لإنقاذ لا يأتى.
رجل واحد يقدم عرضا كاملا. ظاهرة تتجسد عندنا، الآن، على نحو لافت، وهى تطلب موهبة كبيرة وقدرات متنوعة، توافرت عند أحمد آدم، محمود عزب، باسم يوسف، أكرم حسنى، والأخير،
جوائز الدولة هذا العام تكتسب معنى مضيئا، يبدد، بقوة، ظلال العتمة الزاحفة على البلاد، خلال الفترة الأخيرة. الجوائز، تثبت بوضوح، أن الضمير المصرى اليقظ، قادر على الإنصاف،