أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
عبر تاريخها الذى يقترب من المائة عام، دأبت السينما المصرية على إنهاء معظم أفلامها بحفل زفاف
مشوار الخلابيص، فى السينما المصرية، يصل لمحمد رجب، فماذا فعل وكيف بدا؟
بناء على اقتراح صديق مشترك، ذهبت معه، فى منتصف التسعينيات
أمام دار السينما الأنيقة، المرصعة بأفيشات الأفلام المصرية، فى مدينة تورينو الإيطالية
جوهريا ظل محمد سعد محتفظا بالصفات الأساسية التى انتقل بها من فيلم لآخر
ليس بالموهبة وحدها يلمع الفنان، لكن قوة حضوره، واستمراره وتألقه أمور لا تتحقق إلا بالدراسة والدأب والجدية.
عن طريق الخيال السمعى، أبهجتنى أصوات الزغاريد المتوقعة،
على غير العادة: الإتقان، هو ما يميز هذا الفيلم. يمنحه قيمة رفيعة جديرة بالاحترام.