أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
والوجه الحسن، هنا، ينقصه شىء ما.. صحيح، كل ملمح فى هذا الفيلم، يتمتع برونق خاص.. لكن من قال إن مجرد تجميع العيون الواسعة.
برغم اشتراكهما فى أمور جوهرية، إلا أنهما يختلفان فى التفاصيل: آسيا وابنة اختها مارى كوين، التى نحتفل هذا العام، بعيد ميلادها المائة.
رواية «الساعة الخامسة والعشرون»، لوكنستانتان جيورجيو، من الأعمال الأدبية التى خلبت جيلى فى الستينيات من القرن الماضى.
أداء منى زكى، أضفى قدرا كبيرا من الحيوية، على هذا العمل الذى يلمع تارة، ثم ينطفئ، ينطلق متدفقا لفترة، يركن للخمول فى أعقابها.
بشىء من التدقيق، بعيدا عن «البروبجاندا»، تدرك أن الفيلم الجميل المؤثر، لا علاقة له بالسياسة، يتجنب أى تحليلات أو تفسيرات