في «رامز بيلعب بالنار».. عزمي مجاهد «يسب» وعبد الله مشرف يفقد الوعي

وظهرت علامات الخوف الشديد على «مشرف» فور اشتعال النيران بالغرفة التي كان يتواجد بها داخل الفندق، حيث حاول الاختباء من النيران، بينما بدى «مجاهد» متماسكًا إلى حد كبير.

وقام رامز جلال الذي ظهر متنكرًا في زي رجل إطفاء مغربي، باصحابهما إلى سطح المبنى؛ لنقلهما عبر طائرة هليكوبتر، وإنقاذهما من الحريق.

وفور صعودهما إلى سطح المبنى، سقط «مشرف» على الأرض، فاقدًا الوعي، بينما ظل «مجاهد» متماسكًا.

وبعد اكتشافهما لحقيقة «المقلب»، ظل «مشرف» جالسًا على الأرض وعليه علامات الذهول، بينما قام «مجاهد» بتوجيه السباب إلى «جلال»، ثم قام باحتضانه.