شيعت أمس الخميس، جنازة المغني الجزائري الكبير بوجمعة العنقيس، الذي يعتبر آخر رواد الفن الشعبي بالجزائر.
الراحل توفي عن 88 عاما، وكان قد ولد 17 يونيو 1927 بحي القصبة العتيق، وتعود جذوره لمدينة تيزي وزو أو القبائل الكبرى، وكان قد انضم للمقاومة واعتقلته سلطات الاحتلال الفرنسي مرتين.
توفي العنقيس في ساعة متأخرة من الأربعاء 2 سبتمبر بمستشفى عين النعجة العسكري.
من أهم أغانيه «يا بحر الطوفان» و«يا بنات العذرات» و«راح الغالي راح» و«قلبك ما فيه إحساس»، وله سبعة ألبومات غنائية.