فتحت مراكز الاقتراع، أبوابها في فرنسا، اليوم الأحد، للدورة الأولى لانتخابات المناطق، في أجواء من التوتر بعد اعتداءات باريس، في اقتراع قد يحقق فيه اليمين المتطرف نجاحا تاريخيا، بحسب المراقبون.
ودُعيَّ 44.6 مليون ناخب إلى اختيار أعضاء المجالس الجديدة لمناطقهم في فرنسا، التي ما زالت تحت صدمة اسوأ اعتداءات شهدتها وأسفرت عن مقتل 130 شخصًا وإصابة المئات.
وتعد هذه الانتخابات هي الأخيرة المقررة في فرنسا قبل الاقتراع الرئاسي الذي سيجرى في 2017، وتشير استطلاعات الرأي الى تقدم مارين لوبن في الدورة الأولى منه.