أشادت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، بمشروع «مدرسة 2030: التعليم من أجل التنمية المستدامة في بولاق الدكرور».
وأضافت في تصريحات صحفية، أن المشروع يتضمن تطوير مدرستين وتمكينهم من تقديم مستوي تعليم يتوافق مع رؤية مصر 2030، وهما، مدرسة الشهيد محمد فاروق وهدان الإعدادية، ومدرسة جمال عبدالناصر الإبتدائية، مقدمة الشكر للدكتور هاني سويلم، مدير المشروع ومدير مركز البحوث التطبيقية حول البيئة والاستدامة بالجامعة الأمريكية، على الجهد الكبير الذي بذله من أجل نجاح المشروع، وكذلك يمني العوامري منسق المشروع.
وطالبت مؤسس اتحاد أمهات مصر، بتعميم التجربة في أغلب مدارس الجمهورية وتوسيع قاعدة المشاركة المجتمعية في عملية تطوير التعليم في مصر من أجل النهوض بالطلاب.
مشروع «مدرسة ٢٠٣٠: التعليم من أجل التنمية المستدامة ببولاق الدكرور»، يهدف إلى تطوير نموذج يحتذى به للمدارس المصرية؛ لتمكينها من تقديم مستوى تعليم يتوافق مع رؤية مصر 2030، حيث وفر هذا التحول حلولا لمشاكل المدارس الحكومية في مصر مثل: «البنية التحتية، الفصول المكتظة، تدني جودة التدريس، الدروس الخصوصية، والعنف».