أعلن مسؤول أميركي لوكالة «فرانس برس»، أن الرئيس الأميركي باراك أوباما، لا يزال عازما على المشاركة بمؤتمر المناخ في باريس، وذلك غداة الاعتداءات التي ضربت العاصمة الفرنسية.
وأوضح المصدر، أن أي تغيير لم يطرأ حتى الآن على برنامج «أوباما» الذي سيشارك في 30 نوفمبر في اليوم الأول من هذا المؤتمر الهادف للتوصل إلى اتفاق عالمي للحد من الاحتباس الحراري.