سقوط طائرة الرئيس الإيراني.. هل تنبأت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف بالحادث؟ - بوابة الشروق
الأحد 2 يونيو 2024 8:09 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

سقوط طائرة الرئيس الإيراني.. هل تنبأت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف بالحادث؟

عبدالله قدري
نشر في: الأحد 19 مايو 2024 - 11:25 م | آخر تحديث: الأحد 19 مايو 2024 - 11:25 م

أعادت واقعة سقوط مروحية تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي محافظة أذربيجان الشرقية، إلى الأذهان توقعات عرافة لبنانية عن حادث طائرة سيقع في 2024، ربطها البعض بحادث سقوط مروحية الرئيس الإيراني.

وفي بداية العام الجاري 2024، توقعت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف بحادث طائرة سيقع في الأشهر الأولى من عام 2024 ولن ينجو منه أحد، وسيشغل هذا الحادث العالم بأسره.

وقالت ليلى عبد اللطيف إن هناك طائرة ستشغل العالم ولن ينجو منها أحد في الأشهر الأولى من هذه السنة، والعالم سيبقى مع الإعلام تحت الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة، كيف ووين ما بعرف".

 

 

ولا يزال مصير الرئيس الإيراني غامضًا حتى الآن، وتواصل فرق الإنقاذ البحث عن الطائرة.

طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي

كانت ليلى عبد اللطيف توقعت طلاق الفنانين ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي، في مطلع العام 2024، وهو ما تحقق بالفعل.

وفور وقوع الطلاق، تحدثت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف عن توقعها بطلاق الفنانين ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي، وهو التوقع الذي تحقق بالفعل.

توقعات أخرى صدقت من ليلى عبداللطيف

وأوضحت ليلى عبد اللطيف، أنها توقعت من قبل طلاق الفنانين وائل كفوري، هيفاء وهبي، وجورج وسوف، دون أن يحدث ضجة كبيرة، على عكس ما جرى في حالة ياسمين عبد العزيز. وأكدت احترامها للحياة الشخصية للفنانين، مشيرة إلى أن ما قالته كان مجرد توقع لم تتمنَ أن يتحقق.

كما توقعت ليلى عبد اللطيف أن ياسمين عبد العزيز ستدخل في تجربة زواج جديدة في الفترة المقبلة وستنجب طفلًا، مؤكدة أن ياسمين لن تستكمل حياتها بمفردها. وعند سؤالها عن إمكانية عودة ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي معًا، قالت: "الحب سيعود ليدق بابه قريبًا.. ياسمين حساسة ولا يمكنها أن تعيش بدون عواطف"

 

 

وحذرت دار الإفتاء المصرية من اتباع أقوال العرافين والعراقات والمنجمين، رغم نفي عبارة "كذب المنجمون ولو صدقوا أو ولو صدفوا" عن الرسول صلى الله عليه وسلم.

وذكرت دار الإفتاء في بيان سابق لها أن هذه المقولة ليست من الأحاديث النبوية الشريفة، وإن كان معناها صحيحًا، فالمنجِّم يدعي علم الغيب، وليس له تحقق من ذلك وإن وقع ما تنبأ به؛ فهو كاذب في ادعاء علمه، وقد يعتمد المنجِّم على الشياطين واستراق السمع من السماء، والشياطين وإن تمكَّنت من استراق معلومة صحيحة، فإنها تخلط معها مائة كذبة.

ولهذا فالمنجم الذي يتلقى منهم ذلك لا علم له بالصدق من الكذب؛ لحديث السيدة عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ الْكُهَّانَ كَانُوا يُحَدِّثُونَنَا بِالشَّيْءِ فَنَجِدُهُ حَقًّا، قَالَ: «تِلْكَ الْكَلِمَةُ الْحَقُّ، يَخْطَفُهَا الْجِنِّيُّ، فَيَقْذِفُهَا فِي أُذُنِ وَلِيِّهِ، وَيَزِيدُ فِيهَا مِائَةَ كَذْبَةٍ» وهو حديث متفق عليه.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك