وزيرة الثقافة ناعية «آمال فريد»: أغصان شجرة المبدعين تتساقط - بوابة الشروق
الخميس 25 أبريل 2024 1:52 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

وزيرة الثقافة ناعية «آمال فريد»: أغصان شجرة المبدعين تتساقط


نشر في: الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 1:13 م | آخر تحديث: الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 1:13 م

نعت الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، وجميع القطاعات والهيئات بالوزارة، الفنانة الكبيرة آمال فريد، التي رحلت عن عالمنا صباح اليوم الثلاثاء 19 يونيو، بعد صراع طويل مع المرض.

وقالت «عبد الدايم»: «إن أغصان شجرة المبدعين والعظماء من زمن الفن الجميل تتساقط»، واصفة الراحلة، بأنها أحد العلامات البارزة في تاريخ السينما المصرية، وطالما أمتعت الجمهور المصري والعربي بفنها، مضيفة أن الفنان يرحل بجسده ولكنه يبقى دائما خالدا بأعماله في ذاكرة السينما والجمهور.

الفنانة آمال فريد، ولدت بالقاهرة في حي العباسية، حصلت على ليسانس آداب قسم اجتماع، دخلت الفن عن طريق مسابقة في مجلة الجيل، ثم رشحها للعمل في الفن مصطفى أمين وأنيس منصور، واكتشفها رمسيس نجيب، وكان أول عمل لها أمام الفنانة فاتن حمامة في فيلم «موعد مع السعادة»، ثم انطلقت بعد ذلك في السينما لتقوم بالبطولة أمام عبد الحليم حافظ في فيلم «ليالي الحب»، وكان عمرها آنذاك 17 عاما، واعتزلت الفن في أواخر الستينيات بعد أن تزوجت من مهندس مصري كان يقيم في موسكو، فعاشت معه هناك، ثم عادت وعملت في فيلمين فقط، وقررت الاعتزال نهائيًّا عام 1969، ولها العديد من الأعمال السينمائية الخالدة منها: «موعد مع السعادة، ليالي الحب، شياطين الجو، بنات اليوم، صراع في الحياة، امسك حرامي، ماليش غيرك، امرأة في الطريق، إسماعيل يس في الطيران، من أجل امرأة، حماتي ملاك، أم رتيبة، نساء محرمات، إحنا التلامذة، بنات بحري، أبو أحمد، التلميذة، أنا وبناتي، الابن المفقود، حكاية جواز، جدعان حارتنا، ذكريات التلميذة، بداية ونهاية، ست بنات وعريس، معبودة الجماهير، جزيرة العشاق».



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك