بمرور الزمن كل شيء يتغير ويتطور، حتى الاستعداد للعام الدراسي انتقل من ذكريات الزمن الجميل لأول يوم دراسة نحلم به ونحضر له بفرحة من «مريلة» وقميص وحذاء أسود وشراب أبيض نحتضنهم على السرير أو نضعهم على الطاولة حتى يحين الصباح.
تطورت رحلة الأدوات المدرسية حتى أصبحت تشكل عبئًا ماديًا على أولياء الأمور تحت مسمى «السبلايز شيت».
وترصد لكم «الشروق» في الصور التالية مراحل تطور الاستعداد للعام الدارسي.
• «المريلة واليونيفورم»
• «اللانش بوكس وساندوتشات الجبنة البيضاء»
• «الزمزية وزجاجات المياه المدرسية»
• «الشنط البسيطة والشنط الجرار»
• «الأدوات الدراسية زمان والسبلايز شيت»
مع أول أيام العام الدراسي كان الطلاب يستعدون للمدرسة بالأدوات الأساسية المقلمة بمحتوياتها البراية والأستيكة والأقلام الرصاص، علبة الألوان، كراسة الرسم، علبة الأدوات الهندسية، الجلاد بمختلف ألوانه الأخضر والأحمر والأزرق؛ فهم الأشهر عند طلبات المدرسين.
منذ سنوات بسيطة استحدثت المدارس طلبات المدرسة تحت مسمى «السبلايز شيت» الذي يحتوي على كم هائل من الأقلام والبرايات والكراسات، بالإضافة إلى محتويات أخرى قد تصل ميزانيتها لـ500 جنيه أو أكثر من المناديل الورقية باختلاف أنواعها، هاند جيل، سائل مطهر، كروكس للوضوء، إسدال للصلاة للبنات، معطر الجو، ألوان للرسم، حافظة للأوراق، اسكتشات رسم، أوراق كانسون، جليتر وغيرها.
