وصل إلى مسجد عمر مكرم لتقديم واجب العزاء في الراحل الدكتور رفعت السعيد رئيس المجلس الاستشاري لحزب التجمع، ورئيس الحزب السابق، الدكتور سعد الدين إبراهيم، والكتب الصحفي عماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة الشروق.

وشارك في العزاء، المهندس محمد السويدي، رئيس ائتلاف دعم مصر، ومحمود العلايلي، القيادي بحزب للمصريين الاحرار، والبرلماني عبد الرحيم علي، وكرم جبر، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، جورج اسحاق، ورئيس المجلس نفسه، محمد فائق، والبرلماني هيثم الحريري، والكابتن محمود الخطيب، ومكرم محمد أحمد، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام.

وشارك في العزاء حتى كتابة تلك السطور، د.علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، والمهندس إبراهيم محلب، مستشار رئيس الجمهورية للمشروعات القومية، القياديان الوفديان، عصام شيحة، و فؤاد بدراوي، ومحمود مهران، رئيس حزب مصر الثورة، والمستشار عدلي حسين، محافظ القليوبية السابق، ووزير الكهرباء محمد شاكر، والكاتب الصحفي، محمود مسلم، ونقيب الأطباء الأسبق، حمدي السيد، والكاتب الصحفي نبيل زكي، ود.أسامة الغزالي حرب، والقيادي بحزب التجمع، حسين عبد الرازق، ووزير التموين، على المصيلحي، ود.خالد عزب، رئيس قطاع إدارة المشروعات الخاصة بمكتبة الإسكندرية.

وشارك أسامة سرايا، رئيس تحرير صحيفة الأهرام الأسبق، والإعلامي عبد اللطيف المناوي، والصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، ونجل خالد محيي الدين، زعيم حزب التجمع.

وفي مدخل سرادق العزاء، كان هناك اكليل من الزهور، ارسله رئيس فلسطين، محمود عباس، وصف فيه السعيد، بفقيد الوطنية المصرية والمناضل.

وتقدم العزاء، رئيس حزب التجمع، سيد عبدالعال، كما وصل نقيب المهندسين، والمهندس محمود طاهر رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، والدكتور احمد مجاهد، المستشار الثقافي لوزير التنمية المحلية، الى العزاء.

وكان قد توفى السعيد مساء الخميس الماضي، عن عمر ناهز 84 عامًا.

وكان قد شيعه العشرات من أحد المساجد بالمقطم بعد صلاة الجمعة، ملفوفًا بعلم مصر، وسط حضور رئيس حزب التجمع، سيد عبدالعال، والقيادى فى الحزب حسين عبدالرازق، والقيادى اليسارى أحمد بهاء الدين شعبان، والكاتبة الصحفية أمينة شفيق، والنائب مصطفى بكرى، والعضو السابق فى الهيئة العليا لحزب الوفد عصام شيحة، وقيادات الحزب، وأقارب السعيد.

وكان قد نعى حزب التجمع السعيد فى بيان، موضحًا أنه «عاش فى السجون والمعتقلات من أجل الحرية والعدالة، ولم يضعف أو يستنكر»، لافتًا إلى أن «الوحدة الحزبية سوف تبقى أقوى وأصلب من أجل مصر وطنًا لكل المصريين دون تمييز ديني أو طائفي».