«أفراح القبة» و«أرض الإله» و«آخر كلام» تتصدر قائمة الأكثر مبيعا - بوابة الشروق
الأربعاء 24 أبريل 2024 5:28 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

«أفراح القبة» و«أرض الإله» و«آخر كلام» تتصدر قائمة الأكثر مبيعا

ارض الالة - ارشيفية
ارض الالة - ارشيفية

نشر في: الجمعة 22 يوليه 2016 - 6:58 م | آخر تحديث: الجمعة 22 يوليه 2016 - 6:58 م
اعتلت رواية «أفراح القبة» الصادرة عن دار الشروق، للأديب العالمى نجيب محفوظ، قائمة الأكثر مبيعا، حيث حققت نجاحا كبيرا بعد تحويلها لمسلسل تليفزيونى، حيث لاقى نجاحا كبيرا خلال عرضه فى شهر رمضان.

والمسلسل الذى أخرجه محمد ياسين يدور حول إحدى الفرق المسرحية خلال حقبة السبعينيات، حيث يعمل ممثلو الفرقة على المشاركة فى مسرحية جديدة تحمل اسم «أفراح القبة»، ويكتشف الممثلون أن أحداث المسرحية تدور حول شخصياتهم الحقيقية فى كواليس المسرح، وأن مؤلف المسرحية يعرض أمامهم أسرارهم المشينة التى حدثت بالماضى.

كما يسعى الممثلون لإيقاف هذه المسرحية الفاضحة لهم، لكن مالك الفريق يُصر على استكمال العمل لكى يتطهر من آثام الماضى، ويجد الممثلون أنفسهم مجبرين على الاستمرار فى تمثيل أدوارهم الحقيقية.

وضمت قائمة الأفضل مبيعا أيضا كتاب «آخر الكلام» ليسرى فودة، الصادر عن دار الشروق، ويحمل عنوان شهادة أمل فى ثورة مصر، يتناول من خلال كواليس برنامجه اليومى الشهير «آخر كلام» الذى كان من أنجح وأكثر البرامج تأثيرا على مدى 5 سنوات، إطلالة ذاتية على حافة الثورة والسياسة من وجهة نظر صحفية تلفزيونية، تستريح الآن بين يدى التاريخ على حدث ضخم لا نظير له فى العصر الحديث.

هو تجربة شخصية لا يمكن فصلها عن تجربة عامة عشناها وعاشتنا على مدى سنوات قليلة وأحلام كثيرة أطلقتها ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011.

كما تتصدر رواية أرض الإله للأديب أحمد مراد والصادرة عن دار الشروق قائمة الكتب الأكثر مبيعا، تلك الرواية التى تبدأ فى ربيع عام 1924 فى مبنى القنصلية البريطانية بالقاهرة؛ حيث جاء هوارد كارتر مكتشف مقبرة توت عنخ آمون، طالبا لدعم القنصلية بعدما رفضت مصلحة الآثار المصرية ومكتب رئيس الوزراء سعد زغلول، تجديد تصريح التنقيب الخاص بالمقبرة.

واكتشفت المقبرة فى 1922 فى حدث لاقى اهتماما عالميا؛ لأنها كانت سليمة وكاملة ولم تطلها يد اللصوص من قبل.

وكانت مصلحة الآثار المصرية، رفضت تجديد تصريح التنقيب؛ لما رصدته من مخالفات وتلاعب بسجلات مقتنيات المقبرة حسبما ورد فى الرواية.

وطلب كارتر دعم القنصلية البريطانية بالقاهرة فى هذا الأمر، وهدد مسئول فى القنصلية بأنه «إن لم يتلق ترضية كافية وعادلة فسينشر على العالم جميع تفاصيل نصوص البرديات التى عثر عليها بالمقبرة، والتى تحوى القصة الحقيقية لما يسمى بـ«الخروج اليهودى من مصر»، والذى حدث نحو عام 1573 ق.م».


قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك