يعكف الدكتور عمار على حسن، على تحويل روايته «السلفى» إلى عمل سينمائى، حيث يعقد جلسات عمل مع المخرج سعد هنداوى والمؤلف جمال عبدالقادر لوضع تصور لهذا العمل، الذى يتناول ظاهرة التطرف الدينى من خلال محام ليبرالى يواجه هذا الفكر المتطرف رغم ما يتعرض له من صعاب ومشاكل، حتى يتفاجأ ان ابنه انضم لهذه الجماعات وتحول لقاتل أملًا فى الجنة المزعومة.
لم يتم حتى الآن الاستقرار على اسم الفيلم، وهل يحتفظ الفيلم بنفس اسم الراوية أم يتم البحث عن اسم آخر، فيما يقوم السيناريت جمال عبدالقادر بكتابة المعالجة الدرامية للعمل الذى يعود به سعد هنداوى للسينما بعد غياب.
الراوية التى صدرت فى نحو ثلاثمائة صفحة، تتلاحق فيها الأحداث والتى تنتهى بمفارقة كبيرة.