«شل مصر» تحصل على لقب أفضل شركة على مستوى قطاع البترول تنتهج الشمولية والتنوع لعام 2017 - بوابة الشروق
الجمعة 19 أبريل 2024 2:42 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

«شل مصر» تحصل على لقب أفضل شركة على مستوى قطاع البترول تنتهج الشمولية والتنوع لعام 2017


نشر في: السبت 24 فبراير 2018 - 7:37 م | آخر تحديث: السبت 24 فبراير 2018 - 7:37 م

أعلنت شركة "شل مصر" على حصولها على جائزة أفضل شركة على مستوى قطاع البترول تنتهج الشمولية والتنوع في توظيف العاملين لدي الشركة في منافسة قوية بين 61 شركة لعام 2017، في اليوم الثالث والأخير الذي أتي بعنوان دور المرأة في قطاع البترول من معرض ومؤتمر مصر الدولي للبترول (إيجيبس 2018)، وقد قام بتسليم الجائزة طارق الملا، وزير البترول لجاسر حنطر رئيس شركات "شل" في مصر.

 

ومن جانبه صرح جاسر حنطر رئيس شركات "شل" في مصر: "نحن نتبنى تعريفاً عريضاً للشمولية والتنوع في شركتنا، لأن هذا يعد أحدى المفاهيم الأساسية والواضحة التي نعمل بها في مصر منذ أكثر من 107 أعوام حتى الآن، لذا تعتمد شل على تدشين المبادرات الهامة وتحقيق الإنجازات الهادفة والداعمة لمبدأ الشمولية والتنوع في عملنا بمصر والعالم، وهنا يأتي دورنا في دعم وتعزيز دور المرأة في استراتيجية تحديث الصناعة، حيث أن شل تنتهج عاملي التنوع وتكافؤ الفرص في عملها دائماً، ونعمل دائماً على تمكين المرأة من اعتلاء مناصب ريادية واستراتيجية، وان تاريخ الشركة سواء في مصر أو عالميا يحتوي على الكثير من النماذج الرائدة".

 

ويذكر أن "شل مصر" شاركت في العديد من الحلقات النقاشية والأنشطة التي يتضمنها المؤتمر والتي تتناول المواضيع الهامة المتعلقة بالقطاع بأكمله، مثل "برنامج تحديث قطاع البترول"، "الصحة والسلامة والبيئة"، "دور المرأة في قطاع البترول"، و"التنافسية والنمو في قطاع البترول والغاز في مصر". كما شاركت شركة شل في 4 جلسات فنية. وتلعب "شل مصر" دوراً قيادياً بارزاً في تعزيز التنمية المستدامة ورسم ملامح قطاع البترول من خلال تطوير وتنمية موظفيها لخلق بيئات ثرية من الناحية العملية والعلمية والتدريبية، حيث تلتزم "شل" بتنوع القوى العاملة لديها، مما يساهم في استقطاب وتوظيف مجموعة متميزة من الموظفين ممن يتمتعون بميزات مهنية رفيعة المستوى، إلى جانب رؤية الشركة لهذا المزيج من الاختلافات، باعتباره مصدرا قويا للنمو.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك