الدعاية لإنقاذ «يورو ديزنى» مستمرة حتى بعد مشاركة شركة المملكة القابضة التى يرأس مجلس إدارتها الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، فى الاكتتاب فى أسهم الحقوق الأولوية لشركة يورو ديزنى باستثمار قيمته 35.1 مليون يورو.
وكانت صحيفة ذى ميل البريطانية قالت إن الوليد سيشارك بشكل كامل فى عملية الإنقاذ وسيحتفظ بحصته البالغة 10 بالمائة فى الملاهى الواقعة فى فرنسا.
واستقطبت «ديزنى لاند» الواقعة على بعد 32 كيلومترا من مركز العاصمة الفرنسية أكثر من 275 مليون زائر منذ افتتاحها فى 1992، وكانت ثانى حديقة ديزنى تفتح خارج الولايات المتحدة بعد طوكيو ديزنى لاند. ويتوقع أن تبلغ خسائرها ما بين 110 و120 مليون يورو.