ظهرت حركة جهادية جديدة على الساحة المصرية، وأطلقت على نفسها حركة «مسلمون»، منددة بممارسات القوى السياسية على الساحة.
وقالت الحركة في بيان لها، على موقع التواص الاجتماعي «الفيس بوك»: "إن السبب الرئيس لها هو تطبيق الشريعة الإسلامية"، وأضافت أنها غير تابعة لأي جماعة أو حزب.
وأشارت إلى أن المسيحيين يريدون تقسيم مصر، مهددة بأنها سوف تقوم بتصفية بعض الشخصيات والإعلاميين، كما هددت جبهة الإنقاذ الوطني، التي تريد خراب مصر، على حد قولها.
واختتمت الحركة بيانها مهددة الجيش المصري والشرطة المصرية، إن لم تقف بجوارها، بأنها سوف تحاربهما.