أصيب الفنان سليمان عيد، بحالة من الخوف والذعر الشديدين، بعد وقوعه ضحية لهاني رمزي في «هاني في الأدغال»، ودخل في نوبة من البكاء بعد هجوم الأسد عليه وظل يردد الشهادتين.
وظهر «عيد» في بداية الحلقة، وهو يجلس داخل سيارة مكشوفة، وعليه علامات السعادة، وتحدث مع المرشد الذي كان يصطحبه في جولة؛ لمشاهدة الحيوانات.
وبدت عليه ملامح الخوف والذعر، بعد أن تركه المرشد بمفرده، بحجة الذهاب لطلب المساعدة بعد أن تعطلت السيارة، وبمجرد ظهور أسدين أمامه، سيطر عليها الخوف والذعر.
ووقع «عيد» في موقف بالغ الصعوبة، بعد نجاح الأسد في فتح أحد أبواب السيارة، وكان على وشك الدخول لسليمان عيد داخل السيارة، الأمر الذي كان سيدفع هاني رمزي لوقف المقلب، إلا أن سليمان عيد نجح في غلق الباب مرة أخرى.
ووجه سليمان عيد اللوم إلى هاني رمزي، بعد ظهوره أمامه، واكتشافه حقيقة المقلب، قائلًا: «حرام عليك، أنا كنت هموت.. الأسد أكيد مش فاهم أن دي كاميرا خفية وممكن يأكلكم».