قالت هبة السويدي مؤسس جمعية أهل مصر لعلاج الحروق، إن 60% هي نسبة إصابة الأطفال بالحروق في مصر، مشيرة إلى أن 50% هي نسبة الإصابة بسبب النار، و47% سببها الزيت والمياه المغلية.
وأضافت السويدي، خلال كلمتها في أول قمة دولية للعلاقات العامة والإعلام في مصر تحت رعاية جريدة «الشروق»، أن المشكلة الكبرى التي تواجه الجمعية هي دخول المستشفيات أو إيجاد سرير للمريض، الأمر الذي يتأخر لنحو 12 ساعة؛ مما يسبب تضاعف الإصابة أو الوفاة.
وتابعت، أن 40% هي نسبة وفاة المصابين بالحروق بعد 6 ساعات، من بين 100 ألف شخص يتعرضون للحرق سنويا.