استخدمت قوات الأمن الفرنسية، الغاز المسيل للدموع، الأحد، في باريس لاحتواء مئات من المحتجين الذين تحدوا حظر التظاهر المفروض للتنديد بـ«حالة الطوارىء المناخية» عشية مؤتمر للأمم المتحدة حول المناخ.
وأفاد صحافيون من وكالة «فرانس برس»، أن محتجين بعضهم ملثم قاموا بإلقاء أحذية وزجاجات على الشرطة المنتشرة بأعداد كبيرة، كما ألقى بعضهم حاجزًا حديديًا على قوات الأمن التي ردت بداية باستخدام القنابل المسيلة للدموع ثم بدأت بملاحقة المتظاهرين.