«الشروق» تنشر جميع حلقات «كان وأصبح»

آخر تحديث: الأربعاء 5 يونيو 2019 - 11:38 م بتوقيت القاهرة

إنجي عبد الوهاب

لا ينفصل تاريخ الفنون عمارة وتصويرًا ونحتًا عن الأنساق السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي نشأ بها، ولا تقتصر قيمته على الجمال والإبداع والاحتراف، بل هي شهادة حية على أيام خلت وأحداث مضت وشخصيات كان يمكن أن تتوه في غياهب النسيان.

لذا استعرضنا في سلسلتنا «كان وأصبح»، التي نشرت حلقاتها على مدار شهر رمضان، نماذج لحكايات منشآت معمارية أو مناطق مصرية تنتمي لعصور مختلفة، تسببت التحولات السياسية والاجتماعية في تغيير مسارها أو طمس تاريخها وإخفاء معالمها أو حتى تدميرها بالكامل؛ لتخبو بعدما كانت ملء السمع والبصر.

وكان ضمن هذه النماذج قصورًا ملكية هُدم بعضها والتهمت بعضها براسم الإهمال لتتحول أنقاضها إلى مول تجاري أو جراج متعدد الطوابق، فيما نجا البعض الآخر إذ اكتفى التاريخ بتحويله من قصر ملكي إلى منشأة حكومية..

وإلى حلقات هذه السلسلة:

قصر الجيزة.. أعجوبة زمانه الذي بنيت على أطلاله حديقة الحيوان

دار الأوبرا الخديوية.. أسطورة التهمتها النيران وحل محلها جراج العتبة 

دار ابن لقمان.. موضع أسر لويس التاسع الذي أضحى مزارَا تاريخيًا

ضريح خاير بك :كان سبيل للتكفير عن الخيانة التاريخية واصبح مزارًا سياحيًا  

شارع بين القصرين .. قصة فاطمية أنهاها صلاح الدين وخلد ذكراها أدب نجيب محفوظ

قصر البارون.. تحفة المليونير البلجيكي التي أضحت حاضنة للأساطير

قصر السلطانة ملك.. تحول إلى مدرسة قبل يسجل أثرا

تياترو الأزبكية.. مبادرة محلية تروي تاريخ المسرح المصري

الموسكي ..من رَبْع أمراء الدولة الأيوبية إلى «سوق شعبي

خان الخليلي: من «قبور للفاطميين» إلى« قبلة للسائحين

سيرك الأزبكية : قصة تروي تاريخ السيرك المصري من الأزبكية إلى العجوزة

قصر «شامبليون» : سكن الأمير سعيد حليم الذي ظل مهجورًا بسبب عداءه للإنجليز

سراي الرملة.. قصة استراحة ملكية تحولت إلى معسكر قبل هدمها

قصر الزعفران.. سراي ملكي شهد معاهدة 36 قبل أن يتحول لصرح علمي

قصر الجزيرة.. سراي ملكية حولتها الديون إلى فندق سياحي 

«وكالة الغوري» مضيفة تجارية تحولت إلى قبلة فنية وثقافية

قصر السكاكيني.. حولته وزارة الصحة إلى «معمل» قبل أن يسجل كأثر

سراي عباس حلمي الأول التي تحولت إلى «السراي الصفراء

قصر الأمير مصطفى فاضل الذي تحول إلى دار الكتب والوثائق القومية

قصر إلهامي باشا.. سكنه اللورد كرومر وبُنيت على أطلاله «كنيسة الدوبارة

قصر البستان.. المقر الأول لجامعة الدول العربية الذي تحول إلى «مول البستان

قصر الأميرة نعمة الله توفيق.. مقر وزارة الخارجية طوال 56 عاما

قصر الملك فؤاد الذي تحول إلى أكبر مول كمبيوتر في العاصمة

قصر النيل.. ثكنة الإنجليز العسكرية التي تحولت إلى «النيل هيلتون»

هذا المحتوى مطبوع من موقع الشروق

Copyright © 2024 ShoroukNews. All rights reserved