تسلسل زمني.. محطات الصراع في إقليم تيجراي الإثيوبي

آخر تحديث: الأربعاء 5 أكتوبر 2022 - 1:35 م بتوقيت القاهرة

سارة أحمد ووكالات

بعد إعلان حكومة أديس أبابا موافقتها على دعوة الاتحاد الإفريقي للمشاركة في محادثات سلام مع الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي تعقد في جنوب إفريقيا، نستعرض فيما يلي أبرز محطات الصراع في إقليم تيجراي بشمال إثيوبيا:

- عام 2020

• 24 نوفمبر
أطلق رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، عملية عسكرية ضد السلطات الإقليمية في تيجراي المنبثقة عن جبهة تحرير شعب تيجراي التي اتهمها باستهداف معسكرين للجيش الفيدرالي.

• 13 ديسمبر
حذرت الأمم المتحدة من "أزمة إنسانية واسعة النطاق" بعد فرار عشرات الآلاف من المدنيين.

وأفادت تقارير بوجود قوات من إريتريا المجاورة، العدو اللدود لجبهة تحرير شعب تيجراي منذ حرب الحدود (1998-2000)، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.

• 28 ديسمبر
أعلن أبي أحمد أن العمليات العسكرية "أنجزت"، بعد السيطرة على ميكيلي عاصمة الإقليم، لكن المعارك استمرت.

-عام 2021

• فبراير
اتهمت منظمة العفو الدولية قوات إريتريا بقتل "مئات المدنيين" في بلدة أكسوم في نوفمبر.

• 10 مارس
وصف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أعمال العنف في غرب تيجراي بأنها "تطهير عرقي".

في المقابل، نفت إثيوبيا وإريتريا لأشهر أي انخراط للقوات الإريترية في النزاع.

• 23 مارس
أقر أبي أحمد بأن القوات الإريترية دخلت تيجراي، ثم أعلن مغادرتها.

• 28 يونيو
استعادت جبهة تحرير تيجراي عاصمة الإقليم ميكيلي، بعد عشرة ايام من شن هجوم مضاد.

• 3 يوليو
قدرت الأمم المتحدة أن أكثر من 400 ألف شخص "تجاوزوا عتبة المجاعة" في تيجراي.

• 5 أغسطس
سيطرت جبهة تيجراي في أمهرة على مدينة لاليبيلا المصنفة على قائمة التراث العالمي لليونسكو.

• 10 أغسطس
دعا رئيس الوزراء السكان للانضمام إلى القوات المسلحة.

• أواخر أكتوبر
أعلنت جبهة تيجراي الذين انضمت إليهم مجموعات من مناطق أخرى، السيطرة على مدينتين رئيسيتين في أمهرة، على بعد بضع مئات الكيلومترات من أديس أبابا.

• 3 نوفمبر
تطرق تقرير مشترك للأمم المتحدة وإثيوبيا إلى جرائم ضد الإنسانية يحتمل أن "جميع الأطراف" ارتكبتها.

• 24 نوفمبر
وصل أبي إلى الخط الأمامي للجبهة لإدارة الهجوم المضاد لمدة أسبوعين.

• الأسابيع الأولى من ديسمبر
قالت الحكومة إنها استعادت السيطرة على عدد من البلدات من بينها لاليبيلا.

• منتصف ديسمبر
وافق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة على آلية دولية للتحقيق في الانتهاكات المتعلقة بالنزاع.

• 20 ديسمبر
أعلنت جبهة التيجراي انسحابهم من أمهرة وعفر إلى تيجراي "لفتح الطريق" أمام المساعدات الإنسانية.

• نهاية 2021
قالت الأمم المتحدة إن عشرات المدنيين قتلوا في تيجراي بين 19 و24 ديسمبر في "حملة كثيفة من القصف الجوي".

- عام 2022

• 8 يناير
اتهمت الجبهة الشعبية لتحرير التيجراي، الحكومة بمقتل عشرات الأشخاص في ضربة بطائرة من دون طيار (درون) على مخيم للنازحين في ديديبيت بشمال غرب تيجراي. في اليوم التالي، علقت وكالات إغاثة عملياتها في المنطقة.

• 14 يناير
قالت الأمم المتحدة إن 108 أشخاص على الأقل قتلوا منذ مطلع الشهر وتحدثت عن احتمال أن تكون جرائم حرب قد ارتكبت.

• 25 يناير
أعلنت جبهة التيجراي إنهم "اضطروا" لاستئناف القتال في منطقة عفر.

وقالت الأمم المتحدة إن 4.6 مليون شخص يمثلون 83% من سكان المنطقة يعانون من "انعدام الأمن الغذائي".

• 24 مارس
أعلنت الحكومة الإثيوبية "هدنة إنسانية مفتوحة" لتسهيل وتسريع وصول مساعدات عاجلة إلى منطقة تيجراي حيث يواجه الآلاف خطر المجاعة بعد ثلاثة أشهر من عدم وصول قوافل مساعدات.

وردت جبهة تيجراي بالموافقة على "وقف الأعمال العدائية".

• 29 مارس
تبادلت الحكومة وجبهة التيجراي الاتهام بعرقلة وصول المساعدات.

• الأول من أبريل
استؤنفت قوافل المساعدات الدولية إلى تيجراي، لكنها كانت غير كافية، وفقا للأمم المتحدة.

• 26 أبريل
أكدت جبهة تيجراي انسحابهم من المناطق التي احتلوها في عفر. ونفت الحكومة الأمر.

• 12 يوليو
عقد أول اجتماع للجنة الحكومية المسؤولة عن إجراء مفاوضات السلام في المستقبل.

• 18 يوليو
أشارت جبهة التيجراي أيضا إلى أنهم كانوا يشكلون فريقا لإجراء مناقشات محتملة.

• 25 يوليو
بدأت اللجنة الأممية المكلفة التحقيق في انتهاكات لحقوق الإنسان يشتبه بأنها ارتكبت خلال النزاع في منطقة تيجراي في إثيوبيا، أول زيارة لها إلى البلاد.

• 24 أغسطس
استؤنف المعارك في منطقة جنوب تيجراي وتبادلت جبهة تيجراي والحكومة الاتهامات بخرق الهدنة التي صمدت خمسة أشهر.

• 5 أكتوبر
وافقت حكومة أديس أبابا على دعوة الاتحاد الإفريقي للمشاركة في محادثات سلام مع الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي تعقد في جنوب إفريقيا، وفقا لوكالة رويترز.

هذا المحتوى مطبوع من موقع الشروق

Copyright © 2024 ShoroukNews. All rights reserved