ننشر أسماء 34 شخصا مصابا بالاختناق في حريق هائل داخل متجر مفروشات ببئر العبد شمال سيناء
آخر تحديث: الجمعة 25 يوليه 2025 - 10:25 م بتوقيت القاهرة
مصطفى سنجر
كشفت مصادر طبية بشمال سيناء عن تفاصيل الإصابات التي وقعت نتيجة الحريق الهائل الذي اندلع في متجر للمفروشات والإسفنج بقرية 30 يونيو (رابعة) التابعة لمركز بئر العبد، مؤكدة أنه تم نقل 34 مصابًا إلى مستشفى بئر العبد النموذجي، بواسطة 10 سيارات إسعاف.
وفيما يلي قائمة كاملة بأسماء المصابين وتفاصيل حالاتهم كما حصلت عليها "الشروق":
عاصم حسن أحمد، 23 سنة، من رابعة – جرح قطعي بالذراع الأيسر 5 سم والصدر 3 سم.
صلاح سليمان منصور، 19 سنة، من رابعة – اختناق.
يوسف السيد حسن، 18 سنة، من رابعة – اختناق.
مازن سالم جغيفة، 22 سنة، من رابعة – اختناق.
محمد كمال شحاتة، 23 سنة، من رابعة – إغماء وضيق تنفس.
إبراهيم سعد هجرس، 22 سنة، من رابعة – اختناق.
أحمد كمال شحاتة، 21 سنة، من رابعة – اختناق.
ضياء محمد جمعة، 26 سنة، من رابعة – اختناق.
أحمد عدنان أحمد، 21 سنة، من رابعة – اختناق.
محمود سليمان علي، 25 سنة، من رابعة – اختناق.
سالم علي نصار، 37 سنة، من رابعة – اختناق.
محمود سيد، 25 سنة، من رابعة – اختناق.
محمود سليمان عطية، 20 سنة، من رابعة – اختناق.
أحمد موسى عباس، 21 سنة، من رابعة – اختناق.
علي سالم علي، 50 سنة، من رابعة – اختناق.
مخيمر موسى إبراهيم، 47 سنة، من رابعة – اختناق.
محمد محمود أبوزيد، 22 سنة، من رابعة – اختناق.
علاء محمد عيد، 16 سنة، من رابعة – اختناق.
جمال إبراهيم مقبل، 17 سنة، من رابعة – اختناق.
حمدي سليمان علي، 22 سنة، من رابعة – اختناق.
أيمن محمد الغريب، 21 سنة، من رابعة – اختناق.
بلال السيد أحمد، 18 سنة، من رابعة – اختناق.
محمد عميد بدران، 22 سنة، من رابعة – اختناق.
محمد عدنان سالم، 45 سنة، من رابعة – اختناق.
أحمد عيد علي، 15 سنة، من رابعة – اختناق.
أحمد محمد سلمان، 30 سنة، من رابعة – اختناق.
محمد حمدي بخيت، 18 سنة، من رابعة – اختناق.
سيف محمود إسماعيل، 14 سنة، من رابعة – اختناق.
السيد جبر سالم، 30 سنة، من رابعة – اختناق.
محمود جبر سالم، 25 سنة، من رابعة – اختناق.
أشرف السيد عيد، 22 سنة، من رابعة – اختناق.
حسين خليف مقبل، 24 سنة، من رابعة – اختناق.
عيد إيهاب عيد، 17 سنة، من رابعة – اختناق.
أيمن رأفت خليف، 17 سنة، من رابعة – اختناق.
وما تزال الأجهزة المعنية تتابع الحادث وتحقق في أسبابه، وسط متابعة صحية دقيقة لحالات المصابين داخل المستشفى.