قال ماجد عثمان، رئيس مركز بصيرة، أعتقد أن قضية الخطاب الديني قضية مهمة للمتسقبل فما لم يحدث تغيير ثقافي فلن يحدث تغيير بها، متابعا: " ولست متأكد إذا ما كنا على الطريق الصحيح في الإصلاح الديني أم لا".
جاء ذلك ردا على سؤال الدكتور مصطفى كامل بشأن وجود استبعاد على أساس ديني يتم داخل الترقي في الوظائف أو الظهور في الإعلام أو الحصول على أي حق، وهل أسس الاستبعاد ستظل قائمة في المستقبل، وذلك خلال الندوة التي عقدت بمكتبة الإسكندرية اليوم، للحدث عن مستقبل التعليم في مصر 2050 ، ضمن فاعليات المؤتمر الختامي لفعاليات الجلسات الحوارية " مصر 2050"
وتابع عثمان: وعلى من قام بالمشكلة إصلاحها، فالقائمين على تجديد الخطاب الديني هم من أفسدوه ولابد أن نكون جادين فما يحدث ليس الطريق الصحيح لإصلاح الخطاب الديني"