دعت منظمة العفو الدولية رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد ببذل مزيد من الجهود، وذلك عقب الإعلان عن فوزه بجائزة نوبل للسلام لعام 2019.
وقال أمين عام المنظمة، كومي نايدو، في بيان: "يجب أن تدفعه الجائزة وتحفزه للتصدي لتحديات حقوق الإنسان العالقة التي تهدد بقلب المكاسب التي تحققت حتى الآن".
وأشار نايدو إلى التوترات العرقية التي تهدد الاستقرار وإلى "إعلان مكافحة الإرهاب" سيء السمعة الذي يستخدم وسيلة لقمع المعارضة والصحفيين.
وقال نايدو: "يتعين على رئيس الوزراء أبي أن يتبني بشكل كامل، أكثر من ذي قبل، مبادئ وقيم جائزة نوبل للسلام ليترك إرثا حقوقيا لبلاده والمنطقة والعالم، على نطاق أوسع".