بدأت أحداث الحلقة الثانية والعشرون من مسلسل "البرنس"، بذهاب "رضوان" الفنان محمد رمضان، لزيارة "علا" الفنانة نور اللبنانية بعد خروجه من السجن، لتتفاجئ بدخول شقيقها "حمادة" الفنان محمد مهران، فتحاول طرده بسبب عمله مع "فتحى" الفنان أحمد زاهر"، وأخبرها رضوان أنه طلب منه أن يعمل فتحي، وأخبر حمادة صديقه رضوان، بالكثير من المعلومات، لكن أخطرها هو كشفه لعلاقة "ياسر" الفنان محمد علاء، بالمعلمة "فدوى" الفنانة روجينا زوجة فتحي.
وذهب رضوان إلى إحدى الورش لتصليح السيارات، وتحدث مع صاحبها الذي رحب برضوان بشدة، ووافق على العمل، وتذهب إليه علا، لتعاتبه على عمله بالورشة بجانب أشقائه، لكنه يطلب منها الذهاب إلى عملها.
وذهبت فدى إلى علا في الفندق الذي تعمل فيه، وعرضت عليها أن تذهب إلى رضوان، وإعطائه 3 ملايين جنيه، ضعف نصيبه في الميراث، حتى يبتعد عنهم لكنها ترفض، وتخبرها أنهم أشقاء، وإذا اراد فتحي أن ينهي خلافه مع رضوان، فليذهب له بنفسه.
وللمرة الثانية، يذهب رضون إلى موقف السيارات على أمل العثور على ابنته، لكن الأسطى محمود يتجاهله، ويتركه ويذهب بسبب تعلقه بمريم، وتنتهي أحداث الحلقة بذهاب ياسر وفتحي لمنزل رضوان لإعطائه نصيبه في الميراث.