أعلن جو بايدن، في خطابه الأول كرئيس للولايات المتحدة، أن "الديمقراطية انتصرت" في الوقت الذي حث فيه الأمريكيين على الوحدة والتغلب على خلافاتهم.
وقال بايدن "هذا هو يوم الديمقراطية. يوم تاريخ وأمل للتجديد والعزم".
وأضاف بايدن في خطابه: "إننى مشغول تماما بجمع أمريكا معا، وتوحيد شعبنا، وتوحيد أمتنا، وأطلب من كل أمريكي أن يشاركني في هذه القضية".
لكنه أشار أيضا إلى وجود فترات اختبار قادمة، بما في ذلك الوباء ودور الولايات المتحدة في العالم والظلم العنصري و"الهجوم على ديمقراطيتنا".