قال محللون في مؤسسة "موديز إنفستورز سيرفس" للتصنيف الائتماني، إن خفض الفائدة في دول أمريكا اللاتينية سيدعم قدرتها على الوفاء بديونها، ويدعم جودة الائتمان في المنطقة.
وبحسب تقرير محللي موديز، فإن الزخم الحميد للتضخم وانخفاض النمو بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد والصدمات الاقتصادية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا المستجد، كل ذلك سيمدد آفاق أسعار الفائدة شديدة الانخفاض في البرازيل وشيلي وكولومبيا والمكسيك وبيرو.
ونقلت وكالة "بلومبرج" للأنباء عن تقرير موديز القول إن الاستفادة من خفض الفائدة للشركات يعتمد على تعرضها لتقلبات أسعار الصرف المحلية.
وأضاف التقرير أن الشركات التي تركز على السوق المحلية في البرازيل ستستفيد أكثر من الشركات في المكسيك.