اقرأ كتاب - بوابة الشروق
الخميس 25 أبريل 2024 3:36 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

اقرأ كتاب


نشر في: الجمعة 26 نوفمبر 2021 - 7:47 م | آخر تحديث: الجمعة 26 نوفمبر 2021 - 7:47 م

♦ «إبراهيم ناجى ــ زيارة حميمة تأخرت كثيرًا»
سامية محرز
دار الشروق
2021
«رحلة طويلة قطعتها «سامية محرز» منذ الطفولة فى المدارس الأجنبية بالقاهرة، حيث نفّرتها المناهج الحكوميّة المقرّرة على جميع طلبة الجمهورية من الأدب العربى، ثم فى جامعات الولايات المتحدة؛ حيث بدأ تصالحها مع جذورها، إلى أن استقرت أخيرًا فى الجامعة الأمريكيَة بالقاهرة لتقوم بتدريس الأدب العربى ذاته. إحدى المحطات الهامة فى رحلتها كانت الشاعر الرومانسى الكبير «إبراهيم ناجى»، جدّها لأمها. ولدت بعد وفاته بعامين ودرست شعره على مضض فى المدرسة ولم تعره اهتماما إلى أن ورثت من خالتها أوراقًا له بعضها خطابات ومذكّرات شخصية ومسودات لبعض أهم قصائده، كتاب بديع يمثّل إضافة مهمّة لكتابات «سامية محرز» السابقة فى النقد الأدبى والترجمة. «صنع الله إبراهيم».

♦ «التوقيت المحلى لمدينة البهجة»
أحمد حداد
دار الشروق
2021
«أنا قط شوارع.. بيدوَّر على حظه فى زبالات مرمية.. أنا قط شوارع.. سنانه بيجزّوا على بعض بعصبية».. قصائد هذا الديوان تمت كتابة مُعظمها فى السنوات الثلاث الماضية.. وهى فترة إعادة اكتشاف الشاعر لنفسه والتعرف عليها من أول وجديد.. وبين الهوس والجنون والبكاء الهستيرى.. يتحدد على استحياء «التوقيت المحلى لمدينة البهجة».

♦ «ضهر الفرس»
هيثم دبور
دار الشروق
2012
فى محاولته الأولى لكتابة القصة القصيرة، يرصد « هيثم دبور» تجربة إنسانية مختلفة لمن يمكن أن نسميهم بالمهمشين الجدد، أولئك الذين ينتمون إلى الطبقة الوسطى من هذا المجتمع والذين تتأرجح تفاصيل حياتهم بين التعلق بالآمال البسيطة، ومحاولة النجاة بها من إحباطات الحياة العادية. ينسج دبور بلغة لا تخلو من مرارة ساخرة الجانب الآخر من حياة بشر قد تقابلهم يوميا، لكن تدفعك كل قصة للسؤال عما إذا كان هذا الجانب من شخصياتهم واقعا أم من محض خيال الكاتب.

♦ «أفاعى النار»
جلال برجس
مكتبة تنمية
2021
جلال برجس يكتب بوعى من يؤمن «أن الكلمات طيور محلقة لها نفس طويل على اجتياز المسافات البعيدة». ولعلها من ذلك النوع الذى يخاطب الحالمين لذلك جاء إهداؤه «إليكم يا من كنتم تحلمون». ولكنها كما كنت قد وصفتها لا تبقى فى هيئتها الحالمة. فهناك تماس واضح بين المادتين الحلمية والواقعية. د. رزان إبراهيم.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك