خرجت تقارير مع بداية الشهر الجاري تفيد بأن دوقة كامبرديج، كيت ميدلتون، في المراحل الأولى من الحمل الثالث لها، بعد مرور 4 أشهر فقط على إنجابها للأميرة تشارلوت، الثانية بعد طفلها الأول الأمير جورج، البالغ من العمر عامين.
وأفاد موقع «ستار مجازين»، نقلا عن مصدر لم يسمّه، أن ميدلتون، 33 عاما، «لا تدخر جهدا في زيادة عدد أسرتها الملكية»، مع زوجها دوق كامبريدج، الأمير ويليام، 33 عاما، خاصة مع عدم ظهورها في حفلات الزفاف والخطوبة الملكية، وكذلك حفلات الطبقة العليا في المجتمع، مضيفا أنها «ربما لن تظهر حتى بداية العام الجديد، فهي تعرف أن الباباراتزي سيكونون لها بالمرصاد».
من ناحية أخرى نفت مصادر ملكية لمجلة «إنترناشيونال بيزنس تايمز» أن تكون دوقة كامريدج في بدايات حملها، ولا في أي مرحلة منها، موضحة أن تلك الأنباء هي «شائعات ومحض هراء» حسب تعبيرهم، كما أكدت المصادر أن الأمير ويليام وكيت ميدلتون يتحضران لحضور مأدبة رسمية في قصر باكنجهام، أكتوبر المقبل، بمناسبة زيارة الرئيس الصيني شي جين بينج، وزوجته بينج لي يوان، ما ينفي الادعاءات باختفاء ميدلتون حتى مطلع العام الجديد.