إنهم يكتبونني - إنهم يكتبونني - المعصرة - بوابة الشروق
إنهم يكتبونني
إنهم يكتبونني أخر تحديث: الأربعاء 10 أبريل 2013 - 2:01 م
إنهم يكتبونني

● «لا أعرف ماهو سر النجاح لكني أعرف أن سر الفشل هو محاولة إرضاء الجميع»

 

بيل كوسبي

 

● «كأن حواء التي زوجُها.. آدمُ لم تُلقَح بشخصٍ أريبِ..قد كَثُرُت في الأرضِ جُهّالُنا.. والعاقلُ الحازمُ فينا غريب»

 

أبو العلاء المعرّي

 

● «لتعرف أي فردٍ أنت يجب أن تسأل نفسك إلى أي نوع تنتمي؟، في العالم الغربي كثير من الأنواع، ولكن هناك نوعين أساسيين، «عائلتين»، أولئك الذين يجدون أنفسهم، لأنهم يخشون الموت في قلب الحياة، خاضعين لتوتر أو لإفراط أو للزمن، وأولئك الذين لا يجدون في الحياة شيئا غير الحياة، فيُمَجِّدون بشكل طبيعي الراحة والتوازن السكوني والإنتشار في الحيز»

 

ريجيس دوبريه ـ مذكرات بورجوازي صغير ـ ترجمة سهيل إدريس

 

● «لن يكون المرء عظيما إلا إذا انتصر على أمته»

 

بودلير

 

● «قال هرمان بروخ الروائي النمساوي الذي أحبه أكثر من أي روائي آخر: «فضيلة الكاتب الوحيدة هي المعرفة»، العمل الأدبي الوحيد الجدير بالوجود هو ذاك الذي يكشف عن جزء مجهول من الوجود الإنساني، أن تكون كاتبا لا يعني أن تُبَشِّر بحقيقة ما، بل يعني أن تكتشف حقيقة ما»

 

ميلان كونديرا

 

● «كلُّ واحدٍ منا هو على التوالي ليس واحدا، وإنما «كثيرون» وهذه الشخوص المتوالية التي ينطلق بعضها من بعضها الآخر، تُقَدِّم عادة في ما بينها أشد التناقضات غرابة وإثارة للدهشة».

 

خوسيه إنريكي دوروه 

 

● «ويوجد في الإسكندرية أكبر عدد من النساء الجميلات، أكثر من أي مكان آخر في العالم بإستثناء هوليوود. هُنّ أجمل ولا مجال للمقارنة من نساء باريس وأثينا. الخلطة مما هو قبطي، يهودي، سوري، مصري، مغربي، أسباني تبدع مثل هذه العيون الحوراء السوداء، والبشرة التي بلون الزيتون، والشفاه والأنوف الإنسيابية ورغبةٍ مثل القنبلة»

 

من رسالة كتبها لورانس داريل إلى هنري ميللر ـ مايو1944

 

 

 

 

● «أيكون التاريخ كُلًّه على هذا النحو؟ التاريخ الذي يُدرّس في المدارس؟ الذي يكتبه المؤرخون؟، أيكون مجرد فبركة مثالية إلى هذا الحد أو ذاك، فبركة عقلانية ومتماسكة لما كان في الواقع الفج القاسي، خليطا فوضويا واعتباطيا لخطط واقدار ومكائد وأحداث عرضية، ومصادفات ومصالح متعددة، راحت تُحدث تبدلات وتقلبات، وتقدما وتراجعا، وتحولات غير متوقعة ومفاجئة بالمقارنة مع ما تصوره أبطالها مسبقا أو ما عاشوه».

 

ماريو بارجاس يوسا من رواية (حلم السلتيّ) ترجمة صالح علماني

 

● «إنه لمن الأدلة القاطعة على جودة نظرية ما أن يكون صاحبها قد ظل وفيا لها أربعين سنة دون أن تخامره أدنى ريبة بخصوصها. لكننى أزعم أنه ليس هناك فيلسوف واحد لم تُفلت منه فى الأخير نظرة ازدراء أو على الأقل نظرة ريبة تجاه الفلسفة التى أتى بها أيام شبابه. لكنه ربما لم يقل شيئا عن ذلك التغير بدافع من الكبرياء أو ـ وهذا شىء محتمل لدى ذوى الطباع النبيلة ـ  بدافع رِفقِه بمريديه.»

 

نيتشه