● «كانت فكرته واضحة جدا: الثورة هي تهديم للإنسجام، هي خبطة عنيفة وسط التناسق والتناغم، ولا يمكن أن يحدث شيئ جديد ومتسق وسط هذه الفوضى العارمة،

● «حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يخيل إليك، حتى يظهر فيها شخص يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت، مثل مرآة تعكس الغائب لا الحاضر،

•«إنني لأدرك أن الأيام والظروف قد جاملتني، وأنني تغلغلت في عواطف العالم، وجربت حبه وكراهيته، نعم ولكنه منحني الكثير من الحب والقليل من الكراهية.

"أتساءل وأنا أجلس أمام صفحة ماء مضطربة: كيف لا يكون لألم الإنسان عمر؟، كيف لا نبلغ سنا يكف فيه الألم عن أن يحاصرنا؟، أو نبلغه فيكون الألم على مسافة منا؟، أقطف ثمرة تفاح وآكلها.

● «هؤلاء الفلاحون الأغبياء في كل العالم، هم من يحمل الملوك إلى عروشهم ويصنع رجال الدولة المشهورين ويوفر للجنرالات الجهلة الطائشين الحاقدين

ـ "سيبقى في النهاية أن أجمع البقايا، بقايا أي شيئ، محاولا صنع شيئٍ لا يهم أن يكون جديدا، ولا حتى أن يكون شيئا آخر، ولن يحبطني أن يكون صورة شائهةً عن الأصل المهشم،

ـ "إن التهديد الخطير الذي يواجه ديمقراطيتنا ليس وجود دول تسلطية شمولية خارجية،

• "اكتشفت في ذلك الحين أن الناس جميعا يرغبون في أن تُروى لهم قصص، وأنهم يريدون الخروج لحظات من الواقع والعيش

● «حين شبَّ على شفتي الشعرُ .. كنتّ معي.. فالذي اتخفّاهُ في أضلعي.. قنبلة ْ والذى اتوخّاهُ كالسنبلة ْ فاحترسْ.. يصرخُ القلبُ: إن المدينةَ تقفرُ من ساكنيها.. وتطفو على بركِ الدمعِ ..قلتُ : أعنْ.. أيها الربُّ قلبي .. على ما تخفّاه للمهزلة ْ و أعن أيها الربُ هذا الوطنْ»

● «يبدأ إنحطاط مجتمع ما عندما يتساءل المرء: ما الذي سيحدث؟ بدلا من أن يقول لنفسه: ما الذي أستطيع فعله؟».

● «إذا لم تبدُ الفكرة من البداية عبثية فلا أمل فيها»

ـ "الديكتاتورية لم تحل أية مشكلة، وإنما فاقمت فقط من المشاكل القائمة وخلقت مشاكل أخرى جديدة،

● «في النهاية سيكون كل شيئ بخير، إذا لم يصبح كل شيئ بخير، فهي إذن ليست النهاية»

ـ "الفن هو كذبة تجعلنا ندرك الحقيقة"

● «وينفر عقلي مُغضباً إن تركتُه.. سُدىً واتّبعتُ الشافعيّ ومالكا»

● «إن نوع الولاء الذي أؤمن به هو الولاء للبلد وليس لمؤسسات السلطة أو أصحاب المناصب في السلطة، البلد هو الشيئ الحقيقي، الشيئ المهم، الشيئ السرمدي،

● «لا أعرف ماهو سر النجاح لكني أعرف أن سر الفشل هو محاولة إرضاء الجميع»

● «لتحقيق السلام في البلاد ومنع الفوضى لا بد من وضع الألفاظ في مواضعها. حين لا توضع الألفاظ في مواضعها تضطرب الأذهان، وحين تضطرب الأذهان تفسد المعاملات،