إنهم يكتبونني - إنهم يكتبونني - المعصرة - بوابة الشروق
إنهم يكتبونني
إنهم يكتبونني أخر تحديث: الأربعاء 19 يونيو 2013 - 3:49 م
إنهم يكتبونني

ـ "إن التهديد الخطير الذي يواجه ديمقراطيتنا ليس وجود دول تسلطية شمولية خارجية، بل إنه الوجود داخل مواقفنا الشخصية وداخل مؤسساتنا هو الذي يعطي إنتصارا للسلطة الخارجية والنظام والهيمنة والإعتماد على الزعيم في الدول الأجنبية ومن ثم ايضا فإن ساحة المعركة هي هنا داخل أنفسنا ومؤسسساتنا".

 

جون ديوي

 

ـ "لا يقلقني أن أُنَفِّر جمهوري، إنني أُنَفِّر جمهوري منذ أن كان عمري عشرين عاما. عندما عُرِضت مسرحية "الجاموس الأمريكي" في برودواي، كان الناس يصيحون قائلين "كيف تجرؤ أن تستخدم مثل هذه اللغة!". طبعا أنا أُنَفِّر الجمهور. وهذا ما يدفعون لي كي أفعله".

 

الكاتب السينمائي والمسرحي الأمريكي ديفيد ماميت

 

ـ "هل يستطيع المرء أن يعيش في العالم من دون الرغبة في القوة، وفي الموقع، والسلطة؟ من الجلي أن المرء يستطيع. يفعل المرء هذا حين لا يتماهى مع شيء أكبر. إن هذا التماهي مع شيء أكبر - الحزب، البلاد، العرق، الدين، الله - بحثٌ عن القوة. لأنك فارغ وبليد، وضعيف تحب أن تتماهى مع شيء أكبر. إن تلك الرغبة في التماهي مع شيء أكبر هي الرغبة في القوة".

 

 ج. كريشتا مورتي - الحرية الأولى والأخيرة - ت: أسامة إسبر

 

ـ "من حُسن حظي أنه لا نية لديّ في أن أدع نفسي تتمزق"

 

نيتشه

 

ـ "حين تعيش في المدينة تتعلم أن لا تُسلِّم جدلا بمُطلق شيئ. أغلق عينيك لحظة. استدر لتنظر إلى شيئ آخر. ويتوارى فجأة ما كان أمامك، لا شيئ يدوم، هل تفهمني، ولا حتى الأفكار في داخلك، وينبغي ألا تُضَيِّع وقتك بحثا عنها، حين يتوارى شيئ ما فهذا يعني نهاية الأمر".

 

بول أوستر ، من رواية (في بلاد الأشياء الأخيرة)

 

ـ "عندما لا يكون بالإمكان إيجاد تفسير للجنون في هذه البلاد يفضلون وجوده"

 

الروائي الأرجنتيني توماس إيلوي مارتينث

 

ـ "لا تحتاج إلى احراق كتب شعب كي تدمر ثقافته، تحتاج فقط إلى جعل الناس تتوقف عن قراءة هذه الكتب"

 

ري براد بيري

 

ـ "الألم يُخرج الناس خارج أجسادهم. أثناء انتظار الناس خروج الألم منهم يخسرون لحمهم، ومنهم من لا يعود أبدا. الغريب في الأمر رغم أن تاريخ هذه الأرض من أوله إلى آخره على هذا النحو، لا أحد يُعَلِّم أولاده أن هذا يمكن أن يحدث لهم، مع أن الروح هكذا تعلن حدادها بمغادرتها الجسد، وتعود الروح يوما ما ليس لأن فجيعتها قد زالت بل لأنه ليس لها مكان آخر تذهب إليه".

 

من رواية (أصوات الموز) للكاتبة التركية أجة تمل قوران

 

"ـ ينبغى أن نعامل الكاتب وكأنه مجرم لا يستحق إخلاء سبيله أو العفو عنه إلا فى حالات نادرة جدا: سيكون ذلك علاجا ناجعا لتكاثر الكتب".

 

نيتشه

 

ـ "الصداقة أكثر مأساوية من الحب، فهى تدوم لوقت أطول".

 

أوسكار وايلد