إنهم يكتبونني - إنهم يكتبونني - المعصرة - بوابة الشروق
إنهم يكتبونني
إنهم يكتبونني أخر تحديث: الأربعاء 8 مايو 2013 - 12:36 م
إنهم يكتبونني

● «في النهاية سيكون كل شيئ بخير، إذا لم يصبح كل شيئ بخير، فهي إذن ليست النهاية»

جون لينون

● «الواجب الوحيد المترتب علينا حيال التاريخ هو إعادة كتابته»

 

أوسكار وايلد

● «البلاهة تشكل جزءا مركزيا من الطبيعة البشرية».

 

ماريو بارغاس يوسا

 

● «في ذلك الوقت لم أكن أبدأ يوما جديدا بل كنت أقفز من سريري إلى نسخة جديدة من نفس اليوم»

 

من رواية (كوة الحائط) للتركي خاقان ييجقجي

 

● «هذا النوع من الاستهتار يسود عندما يقف الناس جميعا على حافة الهاوية من دون أن يعترفوا بسقوطهم الوشيك».

 

من رواية (زوجة النمر) للكاتبة الأمريكية تيا أوبرهت

 

● «أنا بصدق لا أشعر بشيء إزاء كوني من أكثر الكتاب رواجا. هو بالنسبة لي أمر غير حقيقي، الأمر كله. لا أجد نفسي متورطا فيه. وفي الواقع أنا أقرب إلى كراهيته. لا يمنحني أي لذة. كل ما أراه هو المزيد من التشويش على حياتي، الاقتحام لحياتي، المزيد من الكلام الفارغ. فالناس مهتمون بشيء لم يعد يثير اهتمامي أنا. ذلك الكتاب لم يعد يعني لي شيئا. الناس يفكرون فيه لأنه يشعرهم بإثارة شديدة. يظنونه أمرا عظيما لي أن أكون حظيت أخيرا بالقبول، والحقيقة أنني حظيت بالقبول قبل وقت طويل، على الأقل لدى من كان يعنيني أن أحظى بالقبول لديهم. وليس شيئا بالنسبة لي أن أحظى بقبول العامة.بل هو أمر مؤلم. لأنني أحظى بالقبول بناء على الأسباب الخاطئة. إنها مسألة حسية، لا تعني أن تقديري يقوم على قيمتي الحقيقية».

 

الكاتب الأمريكي العظيم هنري ميللر من حوار قديم مع مجلة

(باريس ريفيو) ترجمة أحمد شافعي

 

● «ينبغي أن يصمت المرء في الوقت المناسب، يصمت لا لينقذ شيئا ما، ولا ليعطي برهانا على البطولة، بل لتُعرف أهمية الجواب المنتظر وليشعر المرء الآخرين أنه سيحتفظ الجواب لنفسه مهما كان الثمن، على أنه من الممكن أحيانا أن يبني جدارا من الكلمات وأن يتمترس وراءه ويلتزم الصمت طول الحياة»

 

الكاتب التركي نديم غورسيل من مجموعته

(صيف طويل في اسطنبول)

 

● «الكتابة لها علاقة بالصحة وبالحظ والسعادة والمعاناة، ولكن لها علاقة قبل كل شيئ بالرغبة، فالقصص الطويلة هي حشرات يجب على أحدنا قتلها بأسرع ما يمكن... كل قصة هي من حيث التعريف خيانة فالواقع لا يمكن أن يُروى أو يتكرر، الشيئ الوحيد الذي يمكن عمله بالواقع هو اختراعه من جديد».

 

من رواية (سانتا إيفيتا) للكاتب الأرجنتيني

 توماس إيلوي مارتينث ـ ترجمة صالح علماني