أرشيف مقالات الكاتب 2013 أغسطس أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
كلنا يعلم بأن الكنيست الإسرائيلي تحوّل منذ فترة طويلة، إلى بالوعة مجاري نتنة، بل إلى بيت أهوال، نسي كثيرون من الموجودين.
على خلفية الحرب الدائرة فى قطاع غزة، وحقيقة أن الجيش الإسرائيلى تمكن منذ الآن، وفعليا، من احتلال أقسام كبيرة من الجزء الشمالى من قطاع غزة.
بينما يتركز الاهتمام الجماهيرى على القتال الدائر فى قطاع غزة، والتوترات المتزايدة على الحدود اللبنانية، يتغير الواقع فى الضفة الغربية أيضا: إذ تقول
يشكل الدعم الروسى الواضح لحركة «حماس» فى أعقاب أحداث السابع من أكتوبر نقطة تحول فى العلاقات الروسية الإسرائيلية. إذ صرح الرئيس الروسى
نشرت صحيفة هاآرتس مقالا للكاتبة أليسون كابلان سومر، توضح فيه أن الحرب الدموية الدائرة فى غزة لن تنتهى خلال أسبوع.
منذ بداية الحرب بين إسرائيل و«حماس»، وفى أعقاب الدعم الأمريكى الكبير لإسرائيل، ازدادت ضربات الميليشيات الداعمة لإيران.
فائض المصطلحات العسكرية فى النقاش الإسرائيلى يدفع إلى وصف جزئى لإسقاطات العملية العسكرية المتوقعة فى قطاع غزة.
لعل العبارة الأكثر تداولا فى الخطاب الإسرائيلى منذ «مجزرة» 7 أكتوبر الجارى هى «تقويض حماس».