انطلقت أحداث الحلقة الثالثة عشر من مسلسل "لمس أكتاف"، بمواجهة "حمزة"، بـ"عبدالمنجي"، بحضور "شحاته"، لمعرفة من الخائن، ومن تسبب في وقوع "أدهم" في جريمة قتل الضباط، وخلال المواجهة، تخرج حملة أمنية بقيادة الضابط "هلال" متجه إلى الساحل للقبض على "أدهم".
وخلال الإقتحام يتبادل رجال الشرطة إطلاق النيران، على أتباع "شحاته"، وعللى الجانب الآخر يصطحب "زيدان" "عايدة" ويذهب لللحاق بشقيقه "حمزة"، وخلال محولة "حمزة" للهرب يختفي "عبدالمنجي" ليرفق "أدهم" الهروب والعودة له مرددا "هو دليل برائتي الوحيد"0
وعاد "أدهم" بـ"عبدالمنجي" للهروب، ولكن أصيب بطلقة في كتفه، ولكنه واصل الهرب معهم من خلال نفق سري تحت الأرض، ووصلت "عايدة" لنهاية النفق وقامت بفتح الباب لهم، ولكنها رأت "أدهم" ينزف دمائه نتيجة إصابته، فأبلغت "حمزة" بعدم إصطحابه معهم لأنه سينزف دمائه قبل أن يعودوا، وتركوه ملقى على الأرض.