الروائي الأردني هزاع البراري ضيفًا بمختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية - بوابة الشروق
الخميس 21 أغسطس 2025 7:37 ص القاهرة

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تتوقع النجاح لنظام الدوري المصري الجديد في ظل مشاركة 21 فريقًا؟

الروائي الأردني هزاع البراري ضيفًا بمختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية

الروائي الأردني هزاع البراري
الروائي الأردني هزاع البراري
الإسكندرية - أ ش أ
نشر في: الثلاثاء 21 يوليه 2015 - 2:32 م | آخر تحديث: الثلاثاء 21 يوليه 2015 - 2:32 م

ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية يوم 28 يوليو الجاري، ندوة لمناقشة رواية «أعالي الخوف» للروائي الأردني هزاع البراري.

ومن المقرر أن يناقش الرواية الناقد العراقي عذاب الركابي والناقد المصري محمد عطية محمود، ويديرها الأديب منير عتيبة المشرف على مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية.

يذكر أن، هزاع البراري روائي وقاص وكاتب مسرحي وكاتب دراما إذاعية وتليفزيونية ومقال صحفي، صدر له: الجبل الخالد (رواية) 1993، حواء مرة أخرى (رواية) 1995، الغربان (رواية) 2000، الممسوس (مجموعة قصصية)2001، العصاة (نصوص مسرحية) 2002، قلادة الدم (مسرحية)2007، تراب الغريب (رواية) 2007، أعالي الخوف (رواية) 2014.

وحصل الكاتب الأردني هزاع البراري على عدة جوائز منها جائزة عويدات اللبنانية لأفضل رواية في الوطن العربي لعام 2001، جائزة محمـد تيمـور المصـريــة لأفضـل نص مسرحي عربي 2004، جائزة أفضل تأليف مسرحي في الأردن لعام 2001 عـن مسـرحية "ميشع يبقى حيًا"، جائز الدولة التشجيعية الأردنية في الآداب للعام 2008م، جائزة أبو القاسم الشابي التونسية لأفضل نص مسرحي عن نص قلادة الدم 2009، جائزة مهرجان المسرح الأردني 2009 لأفضل نص مسرحي عن مسرحية "ميشع يبقى حيا" (فوز للمرة الثانية)، جائزة رابطة الكتاب للرواية عام 1995.

وعلى صعيد آخر، نظمت عدد من المواقع الأثرية بالإسكندرية مجموعة من الفعاليات وورش التربية المتحفية، أكدت أن غالبية مظاهر الاحتفال بالعيد أصلها فرعونية.

وجاء ارتداء الملابس الجديدة والخروج إلى المنتزهات والنيل بالإضافة إلى ركوب المراجيح و الكعك ليكون في مقدمة التقاليد والعادات التي أخذها المصريون عن أجدادهم ألفراعنة القدماء، وهذا ما أكدته أيضا صفحة التنمية الثقافية والتربية المتحفية بوزارة الآثار على موقع الفيس بوك للتواصل الاجتماعي.

وأشار الخبراء الآثريون إلى أن عادات المصريين في الاحتفال بالأعياد لم تختلف فكان القدماء يرتدون ملابس جديدة ويصنعون الكعك ويقومون بزيارة المقابر ويوزعونه على المارة، وهذا يعكس مدى التشابه بين الفراعنة القدماء وما نحن عليه الآن.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك