أرشيف مقالات الكاتب 2010 يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
فى الانحسار والسقوط لا يبقى أحد، فهو كالسيل يجرف الجميع ولا يبقى هناك إلا البعض، يقف أولئك فى أماكنهم يراقبون من بعيد السقطات التى
هو الحدث نفسه أو هكذا يهيئ لك.. تقرأ المذيعة افتتاحية نشرة الأخبار المسائية، ويبدو الحدث هنا مختلفا أو ربما ليس ما كنت تتابع منذ أسابيع
التاريخ العربى هو تاريخ الكلمة واللغة والقصيدة والشعر، هو تسجيل للحظات. كان للكلمة حد السيف وتغيير حرف بالكلمة وقع العاصفة. كثيرنا فقد ذاك
تعرت هى سريعا، رمت بأوراقها بدرجات الأصفر أو ما بينه وبين الأخضر الباهت.. خففت من حملها ووقفت تناطح السماء أو تتطلع إليها وهى تدرك أن
شىء ما فى التاريخ يعلمك مع تقدم العمر أن هذه المادة ليست فقط لتكملة عدد الحصص كما يعتقد الكثيرون وأنها للحفظ ولا قيمة لها والزمن يتقدم.. ومع
ربما هى الميادين.. ذاك الفضاء العام الذى ترك لعقود كمساحة خاصة للذكور من سكان تلك الأرض.. ورغم أن النساء أو كثير منهن عملن على كسر
كانت الهتافات دوما للزعيم وكان الناس لا يعرفون إلا ترديد بالروح بالدم.. كان ذلك عندما كانت الشعارات تقليدية لم يبتكر تجار التصفيق «للواقف»
عند مدخل الحى بقيت تلك الدكانة لسنين طويلة حتى بعد أن توفى صاحبها وورثها أبناؤه الذين لم تكن لهم نفس الطاقة ولا الاهتمام به فتحول تدريجيا إلى