المعصرة: 24 أبريل «مشهد من الثورة لم يره أحد!» - المعصرة - بوابة الشروق
تنزيل الحلقة
المعصرة: 24 أبريل «مشهد من الثورة لم يره أحد!» أخر تحديث: الأربعاء 24 أبريل 2013 - 12:12 م
المعصرة: 24 أبريل «مشهد من الثورة لم يره أحد!»

يكتبها: بلال فضل                                                يرسمها: عمرو سليم

  • قلمين

    قلمين

    ● فتحت التلفزيون بالصدفة فوجدت مرسي يقول بجدية شديدة أن الأكفأ هو الذي سيتولى المسئولية في الفترة القادمة، فصفقت وهللت لأنني ظننت خطئا أنه يعلن خطاب التنحي.

  • الجاموس المحيط

    الجاموس المحيط

    ● المحاكم الثورية: وسيلة لتحقيق مطالب الثورة في القصاص العادل يتذكرها الحاكم الإخواني عندما يكتشف فشله في الركوب الآمن للثورة بالقضاء العادي.

  • تلك الأمثال

    تلك الأمثال

    ● نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غالب.. وديل الكلب ما يتعدل ولو عملوا له تعديل وزاري.

  • سفاسف الأمور

    سفاسف الأمور

    ● اللحظة الفارقة التي أدركت فيها أنني لا بد من أن أقوم بتعديل مساري الفني على الفور لكي أتخصص في الميلودراما، لأنه لم يعد هناك أي مستقبل للكتابة الكوميدية في مصر ،

  • قصة نحيلة

    قصة نحيلة

    لعلك لا تذكرين ذلك الجنون الذي انتابنا يومها ونحن نعيد مرارا وتكرارا تشغيل «منير» وهو يغني «دول عايروني وقالوا أسمر اللون يا لاللي»، كنت ترقصين بعفرتة معجونة بشجن لم أكن أفهمه،

  • إنهم يكتبونني

    إنهم يكتبونني

    ● «وينفر عقلي مُغضباً إن تركتُه.. سُدىً واتّبعتُ الشافعيّ ومالكا»

  • في أحضان الكتب

    حسن كمال يكتب: أمر عابر في نهاية اليوم

    كان الأمر خطيرا، والأعصاب متوترة، والدخان الكثيف يملأ الغرفة، وأعضاء مجلس الإدارة يتوالون في الدخول واحدا تلو الآخر، ومدير أمن المجموعة والذي كان لواءا سابقا عاصر حروبا ثلاثا قد أتى على عجل،

  • في أوروبا والدول المتخلفة

    فى أوروبا والدول المتخلفة

    في البرازيل حقق الفقراء في الأسبوع الماضي إنتصارا تاريخيا جديدا، عندما حصلت طائفة العاملين في مجال الخدمة المنزلية من شغالين وشغالات وطباخين وطباخات على كامل الحقوق التي يحصل عليها المستفيدون من قانون العمل،

  • مختارات

    محمود وحمادة وحسام.. مشهد من الثورة لم يره أحد!

    إلى كل من يتاجرون باليأس ويروجون لفشل الثورة ويظنون أنها وصلت نهاية المطاف.. هذه قصة نجاح ثورية لن تراها في الإعلام كتبها لنا الروائي حامد عبد الصمد:

  • بدون تصنيف

    مسكتوا القرصان يا خديجة؟

    نجدد اليوم دعوتنا القديمة إلى تشكيل جبهة شعبية لمكافحة الطناش تكون وظيفتها تنشيط الذاكرة الوطنية ومحاربة آفتنا القومية الأخطر «النسيان»،


تنزيل الحلقة